الصفحه ١٦١ : المخصص بان يبطل أصلا ويتجدد دلالة أخرى
فيصير مجملا بل الدلالة الأولية موجودة وانما أفادت القرينة سقوطها
الصفحه ٢٢٠ : الأولية والثانوية فليست النسبة هي الورود بل لو كانت فهي الحكومة.
ومن هنا يظهر أيضا ان الثابت بهذا
الصفحه ٢٤٣ : نظر فلم ير شيئا ثم انتقض يقينه
الأول بيقين ثان إذ رأى الدم بعد الصلاة ثانيا.
اللهم إلا أن يكون معنى
الصفحه ٢٦١ : الورود فيختص بما بين مثل أدلة
الأحكام الواقعية الأولية وأدلة الأحكام الواقعية الثانوية.
قوله وأما
الصفحه ٢٦٩ : الاشتغال وحصول الصحة والأول ملازم
للعلم حدوثا وبقاء فمع زوال العلم تزول الصورة لمكان الاتحاد بينهما بخلاف
الصفحه ٢٧٨ : الموضوعين والقسم الأول أما مع استقرار
التنافي أو زواله إذا عرضا على العرف والأول هو التعارض والثاني نسبة
الصفحه ٢٩٤ : إلى الصدق والوثوق وقد ذكرهما وأما نحو
الشهرة الفتوائية والأولية الظنية فالأوّل غير محقق المصداق في
الصفحه ٣٠٠ : ء ولا
أخص إلا بتميز والفرض خلافه هف.
قوله فالأولى تبديل
الظن بالحكم بالحجة عليه اه :
الأولى أن يراد
الصفحه ٣٠٤ :
إلا كون التكليف الَّذي في مورد الطريق تكليفا فعليا ذا إلزام فعلى حفظا للملاك
الأولى بنحو الأكثرية دون
الصفحه ٣ :
فهرس المجلد الاول
موضوعات
العلوم
الصفحه ٨ : ء الأول ،
دون الثاني فمن الممكن ان يحمل الضاحك على الإنسان مع الغفلة عن المتعجب ، أو مع
فرض انتفائه كما
الصفحه ١٣ : التمايز لم يذكر الشق الأول من المحذور بل اقتصر على الثاني
فحسب.
الصفحه ٢٥ : ء الآلي ابتداء إلى رابط بالحمل الأولى والاستقلالي بالحمل الشائع ونظائره
كثيرة كقولنا الجزئي جزئيّ وليس
الصفحه ٢٧ : ولو بدل القسم بالمقسم بوضعه موضعه عاد مصادرة بالمطلوب الأول كما لا يخفى.
ومن أعظم الشاهد
على ان
الصفحه ٢٨ : ثانيا لم تكن عين الأول بل غيرها فالملحوظ حال الوضع
هو الجامع العنواني وهو عام والموضوع له ثانيا هو