الصفحه ٢٤٥ : مبدأ لحكم
يترتب عليها من حيث اجتماعها تحت ذلك الجامع.
وبالجملة فالظاهر أن القوم وجدوا
الأحكام الخمسة
الصفحه ٢٩٠ :
وهذا ربما صدر عن القوم احتياطا في الدين بزعمهم لعدهم الشيعة وأئمتهم مبتدعين
ومخالفتهم اجتنابا عن طريقة
الصفحه ٨ : : الإنسان ضاحك لأنه متعجب ، والحيوان ماش لأنه متحرك
بالإرادة فمع فرض انتفاء المتعجب ، والمتحرك بالإرادة
الصفحه ١١ :
الظاهر ، أو
اعتبارية فهي ليست ذاتية لموضوعاتها أي بحيث إذا وضع الموضوع وقطع النّظر عن كل ما
عداه
الصفحه ٢٢٢ :
ترتب الأثر من غير مؤثر إذ لا تكليف فلا عقاب وهذا معنى البراءة العقلية إذ قد مر
ان ارتفاع التكليف إذا
الصفحه ٩٨ : يكون لغوا حينئذ إذ لا معنى للامتثال مع عدم الأمر وربما
لم يسقط الأمر بمجرد الامتثال الأول إذا لم يترتب
الصفحه ١٤٣ : :
قد عرفت في بحث
الأمر مع العلم بانتفاء شرطه جواز التكليف بالمحال إذا كانت الاستحالة مستندة إلى
سو
الصفحه ٢٤٣ : نعم لو وضع الحجر في بناء مرفوع كان النّظر إليه
ح هو ذلك النّظر لأن البناء معد للبقاء وصح إطلاق النقض
الصفحه ٢٨٨ : لا
لأنه لا ريب فيه تعبدا بمعنى جعله حجة كيف ما كان ولا لكونه لا ريب فيه لذاته عقلا
بحيث لا يختلف وصفه
الصفحه ٢٣٦ : مقدمة على غيرها بالحكومة الا إذا
كان الحكم بحيث لا يقبل الامتنان كما إذا استلزم ارتفاعه ارتفاعه من أصله
الصفحه ١٣ : موجبا
للتعدد كما لا يكون وحدتهما سببا لأن يكون من الواحد انتهى لكن الكلام حيث كان في
تمايز العلوم بفرض
الصفحه ١٩ : ، ومن شجرة البان لأنه
من البين ، والفرقة والعرب كانت تتشأم من العطسة لأنهم كانوا يتشأمون من حيوان
يسمى
الصفحه ٢٦ : اللحاظ الاستقلالي والآلي كان طبيعي المعنى
الوحداني قابلا لأن يوجد في الخارج على نحوين كما يوجد في الذهن
الصفحه ٤٠ : ء من المجعولات الشرعية لأنها أمور اعتبارية مؤلفة من
مقولات مختلفة وافراد عديدة من مقولة واحدة وما هو
الصفحه ٥٣ : في
الملاك لأن أمومة المرضعة الأولى وبنتية المرتضعة متضايفان متكافئتان قوة وفعلا
وبنتية المرتضعة