الصفحه ٢٩٠ :
ويطابقه مرفوعة
الأرجاني قال الراوي قال لي أبو عبد اللَّه عليه السلام أتدري لم أمرتم بالأخذ
بخلاف
الصفحه ١٨٤ :
والشقاوة ذاتيا لا يعلل والذاتي لا يختلف ولا يتخلف كان وجود هذا النافع الممد
وعدمه على السواء وهل يتصور
الصفحه ٣٣ : لدلالتهما على أخذ
النسبة في الطرفين إلى الطرفين فتتكرر لكنهما معنيان انتزاعيان يعرضان له في العقل
ويكفيه فرض
الصفحه ٢٧٥ : التشريعي دون الحقيقة وذلك إنا لو فسرنا الحكومة بأنها
رفع التعارض والخصومة بشارحية الدليل الحاكم فأما أن
الصفحه ٢٩٧ :
حميد (الآية) إذا طلاقه يشمل إتيان الباطل من غير القرآن إليه سواء كان من غير
اللَّه سبحانه أو من جانبه
الصفحه ٣٠٠ :
مثلا بالنسبة إلى
الإنسان ومن الضروري ان بينهما فرقا من حيث إنا إذا جددنا فرض وجود المحدود عادت
الصفحه ٨١ : امر اعتباري ثم انا نعلم بأدنى تأمل ان
اعتبار كون المؤلف هو الإنسان وكذا المخاطب وكذا وجود ضمير ماله من
الصفحه ٨٨ :
قوله ان قلت إذا كان الكفر والعصيان إلخ.
إشكال ناش عن قوله
فإذا توافقتا فلا بد من الإطاعة
الصفحه ١٦ :
مع أولويته
بالاختصار ان كان وحدة الغرض أو تعدده يتبع نظر العرف فالعرف يرى الغرضين
المذكورين اثنين
الصفحه ١٠٩ : الفوائد وملخص ما أفاده في فوائده انا وان قلنا بثبوت الحسن والقبح
الذاتيين لكن ثبوت الحسن والقبح في ذوات
الصفحه ١٠٤ : ء فلا يتصور بينها اتحاد فكل ذلك بحكم الوهم والمسامحة الاعتبارية ويشهد
بذلك انا لو قطعنا النّظر عن كون
الصفحه ٢٥٤ : ثلاثة أجوبة.
الأول ان الاعتبار بنظر العرف دون
النّظر الدّقيق والحركة بهذا النّظر واحد باق وإن كان ربما
الصفحه ٢٠٢ :
له تعالى تحتاج إلى
إرادات حقيقية حالها حال ساير أفعاله التكوينية المنسوبة إليه فلا تختص بإشكال
الصفحه ١٠٢ :
قوله (ره) لا وجه
لتوهم الاجزاء في القطع انتهى :
وسنبين في مستقبل
القول إن شاء الله ان القطع
الصفحه ٨٢ : الوجه الثاني
كان جميع الموجودات كلاما له تعالى كما انها كلمات له تامة أو غيرها وكان الكلام
بهذا المعنى