الصفحه ٢٠٦ : بأحد الثلاثة صح الاعتذار به عند المخالفة كان يقول العبد معتذرا عن
المخالفة لسيده أني ما كنت ظانا بالفعل
الصفحه ٢٤٣ : الحجر إذا كسرته ورضضته.
قوله كان مفاده قاعدة
اليقين كما لا يخفى اه :
فيه خفاء فان قوله فنظرت فلم أر
الصفحه ١٩١ : تامة في التنجز والخلل في ناحية المعلوم كما ذكره رحمه
الله كان موضوع التنجز هو القطع في نفسه دون التكليف
الصفحه ٢٦٢ : التجاوز
إلخ.
ملخص القول في القاعدتين أنه روى زرارة
قال قلت لأبي عبد اللَّه عليه السّلام رجل شك في الأذان
الصفحه ٦٠ :
فالبساطة اللحاظية غير متنازع فيه ولا ينافيها القول بالتركب أصلا كما نبه به
شيخنا الأستاذ أعلى ـ الله مقامه
الصفحه ٧٢ : كان الاعتبار كما قرع سمعك مرارا هو إعطاء حد
شيء أو حكمه لشيء آخر لغرض ترتب آثار الحقائق عليه كان تحقق
الصفحه ٢٢٤ : النجاسة بين إناءين ثم
وقعت نجاسة في أحدهما المعين فأصالة الطهارة في الآخر في محلها كما سيجيء.
قوله ولو
الصفحه ١٥٤ : والمدار هو الاعتبار
الكلامي وإلّا كان ترتب مطلق العلة أو العلة المنحصرة على معلولها أيضا قسما على
حدة
الصفحه ١٣٣ : الواجبين في مورد التزاحم يقتضى تحقق الترتب بينهما هذا وقد
عرفت انا لو صححنا وجوب المقدمة قبل وجوب ذي
الصفحه ١٠٨ :
لزوم رجوع الشرط إلى المادة إلخ :
محصله على قصور في
اللفظ انا لا نسلم لزوم رجوع كل شرط إلى المادة
الصفحه ١٩٠ : فعلية
حرمة الخمر ثم ترددت في المصداق بين إناءين مثلا كان تعلق العلم بهذا التكليف بحسب
طبعه موجبا للتنجز
الصفحه ١١١ : الأشياء ما يناسبها بحسب
نفسها فكك العقل وكما انا نحكم بالضرورة ان ما يدركها القوى أمور موجودة في الخارج
الصفحه ١٤١ :
تأثير ما ليس في
الخارج حقيقة في الأمور الخارجية تأثيرا حقيقيا.
قوله (ره) ان المجمع
حيث كان إلخ
الصفحه ٩٢ : .
وثالثا ان
اختيارية الفعل لا ينافى كونه موجبا بإيجاب الفاعل إياه بإرادته وترجيحه له فان
المأخوذ في الفعل
الصفحه ٨٥ :
كان خلفا للمقدمة
الثالثة.
والجواب انا نختار
الشق الثاني وهو تحقق الإرادة لكن ليس كل إرادة منه