الصفحه ٤٥ : فالتبادر وصحة السلب انما يستقيمان بالنظر إلى عرفنا جماعة المتشرعة واما
بالنظر إلى ما عند الحاضرين في زمان
الصفحه ١٣٠ :
والأمر بالأهم معا قبل مرتبة الامتثال مع افتراقهما في الامتثال من حيث الظرف فظرف
امتثال المهم ظرف عصيان
الصفحه ٣٧ : هو ما في زمان
الشارع وعند مخاطبيه ولا سبيل إليه ثم الّذي يستدلون به هناك
الصفحه ٤٩ :
الكثير وهو محال
واما حديث فناء اللفظ في المعنى كفناء الوجه في ذي الوجه والعنوان في المعنون فقد
مر
الصفحه ١١٣ : يساوق
إثبات الشأنية كما في الأحكام الإنشائية الموعود ظهورها في آخر الزمان.
فاللازم ان يقتصر
على هذه
الصفحه ١١٤ :
قوله «ره» ان الإرادة تتعلق بأمر
استقبالي إلخ.
قد عرفت في بحث
الطلب والإرادة ان الإرادة الحقيقية
الصفحه ١٩٢ :
فغيره من الأمارات
التي يسميها غير علمية عند العقلاء بعد كونهم لا يعتنون باحتمال الخلاف فيه كذلك
الصفحه ٢٩٤ :
على مثل الأعدلية
والأورعية مما يوهن أصل الاستدلال.
قوله مع ما في عدم
بيان الإمام الكلية :
هذا
الصفحه ٣٠٠ : وحصلت لآخر وخاصة بمرور الزمان ولا تراكم الأنظار فلم يعلم بواسطته الحكم
الفعلي في حقه وحصلت لثالث غير
الصفحه ١٩ :
والاجتماع بينهم
فتغيرت اللهجة وخلت عن الفعل والانفعال الاجتماعي وانجر الأمر بمرور الزمان إلى
حدوث
الصفحه ١٤٧ :
العقل وإظهار هذا
المعنى بفعل ما يدل عليه هو العبادة ولا ريب في حسنه بنفسه عند العقل بمعنى
موافقته
الصفحه ٥٠ :
قوله «ره» مما يكون
مفهومه منتزعا عن الذات بملاحظة إلخ :
توضيح الكلام في
المقام ان اشتراك جميع
الصفحه ٢٥٨ : المحضة فلا يثبت بها إلا نفس الواقع بما له من
الواقعية فيثبت به جميع لوازمه وآثارها وجعل الاستصحاب في
الصفحه ١٨ : بعض المعاني الغائبة عن الحس ، ثم انه يأخذ في تفهيم المعاني الغائبة عن الحس
، وأقدمها ما يمكن عرضه على
الصفحه ٢٠٥ : بما وصل إليك منى بالعلم بل بخلافه فقط لمصلحة اقتضت ذلك كان عمل صاحبه بخلاف
علمه في كل مورد مورد في عين