الصفحه ١٣٤ : بوجود فعل الغير لكن الفعل الموجود في الخارج حيث انه
متشخص مقارن لمشخصات كثيرة من الزمان والمكان والأحوال
الصفحه ١٨٨ : العلوم منها حسية أو قريبة منها
كالرياضيات ولا يقع فيها خطأ ومنها بعيدة إلى الحس ويكثر فيها الخطأ والقانون
الصفحه ١١٥ : المعلق في كون الوجوب موجودا بالفعل قبل زمان الواجب
فيؤثر أثر الواجب المعلق في ترشح وجوب الواجب إلى
الصفحه ١٧ :
عنه أخذ في الصوت فيتوجه إليه صاحبه لمكان ضرورة البحث عن علل الحوادث عند الحيوان
ثم يعقب الصائت صوته
الصفحه ٣٠٩ : منع ظاهر فان للآراء والأقوال
عندهم ثبوتا في أنفسها لا يختلف باختلاف الأحوال بالموت والحياة نعم ربما
الصفحه ٣٠٢ :
يقتدر عليه في بعض
التكاليف أو جميعها هو من مصاديق وجوب تحصيل العلم بالتكليف المولوي وإن كان
المراد
الصفحه ١٠ : المحمولات الواقعة في هذه السلسلة وهي جميعا أحواله ،
وعوارضه الذاتيّة المبحوثة عنها فيها وهذا المجموع هو
الصفحه ٥٥ :
الثاني خلو ما
يسند من الأفعال إلى غير الزمانيات كالزمان نفسه والمجردات والتزام المجاز فيها
جميعا
الصفحه ٢٥٩ : ولا يتحقق ح
يقين سابق للزوم كونه مظروفا لذلك الزمان ولا يقين متحققا فيه فلا يجري الاستصحاب
أيضا وأما
الصفحه ٥٤ : الله مقامه في الحاشية ان ذلك اعتراف منه رحمهالله بعدم ترتب الثمرة على النزاع في اسم الزمان إذ الثمرة
الصفحه ٥٢ : وأسماؤها والأوصاف
فمعانيها مع ما فيها من النسب معان مستقلة تامة.
واما الأفعال فقد
قيل بدلالتها على الزمان
الصفحه ٥٦ : الثالث بان
المأخوذ في المضارع ما لم يمض من الزمان ولا محذور عليه.
وعن الرابع بأنه
من قبيل الاختلاف في
الصفحه ٥٣ :
فانما يدلان على البعث والزجر الاعتباريين ولا تماس لهما بنفسها بالزمان.
قوله «ره» ما عن
الإيضاح في باب
الصفحه ٢٥٤ :
تشفيعه بحركة أو زمان ما محقق أو متوهم وهذا ربما يصح في غير الحركة والزمان وأما
فیهما
الصفحه ٢٥٥ :
وخاصة في الزمان فلا
معنى لعروض الاستمرار والامتداد عليه بواسطة انطباقه بزمان آخر أو حركة أخرى