الصفحه ١٣٧ : الواحد المعين وربما يعتبر بين الفعل وفاعل ما من غير
ان يؤخذ خصوصية في ناحية الفاعل وذلك بتعلق الغرض بمجرد
الصفحه ١٨٠ : من حيث أنه مراد يحتاج إلى
مصلحة عقلائية هي ملاك الإرادة والكلام في جانب النهي نظيره في جانب الأمر فما
الصفحه ١٨٧ : بالظن هو الظن من حيث
هو انكشاف ما للواقع لا من حيث هو حجة بداهة إن فرض حجيته يوجب جريان المحذورات
الصفحه ١٩٣ : ولا لامتناعه من حيث هو كذلك فاصل البحث
عن إمكانها وامتناعها وتأسيس الأصل فيه كل ذلك مغالطة من باب وضع
الصفحه ٢٠٢ : من بحث الطلب والإرادة فليرجع إليه.
وقد تبين من هذا البيان ما في جوابه
رحمه الله ففيه :
أولا ان
الصفحه ٢١٣ :
قوله ان قلت يكفى في الردع اه.
حيث قرر (ره) السيرة حجة على حجية الخبر
من حيث هو ظن توجه إليه
الصفحه ٢٢٣ :
ان يتولد في المورد
حكم عقلي بوجوب الانقياد على كل من تقديري الفعل والترك قضاء لحق العلم به في صورة
الصفحه ٢٢٧ : الغرض منها ترتب الآثار الخارجية لحقائقها عليها والأمر اعتبار تعلق إرادة
الأمر بفعل المأمور به والنهي
الصفحه ٢٢٨ :
يتصور إلا بأن يلحق المعلوم كل من القيدين بحيث يصير المجموع شيئا واحدا تاما وح
يصير المعلوم هو الجامع بين
الصفحه ٢٣١ : علما وبيانا أبدا وأيضا لا يعدون الفحص واليأس جزء من موضوع الحكم بقبح
العقاب.
نعم يمكن أن يكون لهم
الصفحه ٢٤٧ : يترتب
عليه وهو ظاهر بل هي منتزعة عما تحمل عليه لضرورة اتحاد المنتزع والمنتزع منه
وجودا.
نعم ما كان
الصفحه ٢٤٩ :
وحاصل البيان ان هذا القسم من الوضعيات
لو كانت منتزعة لم يتصور انتزاعها مع قطع النّظر عن التكاليف
الصفحه ٢٥١ :
قبيل الخارج المحمول
وليرجع فيه إلى محله.
وثانيا ان عد التصرف والاستعمال من
أسباب الملك يناقض ما
الصفحه ٢٨٠ : بجعل أحدهما قرينة
على المراد الجدي من الاخر كما بين الظاهر والنص والظاهر والأظهر ومنه التخصيص
والتقييد
الصفحه ٢٨٤ :
وحجيته منها إلى التخيير الابتدائي نعم رواية علي بن مهزيار لا غبار عليها.
قوله ومنها ما دل على
التوقف