الصفحه ٣٠ :
الإنشاء أيضا كذلك
إلخ :
قد عرفت فيما تقدم
من معنى الوضع انه صيرورة اللفظ وجود المعنى اعتبارا بعد
الصفحه ٥٥ :
الثاني خلو ما
يسند من الأفعال إلى غير الزمانيات كالزمان نفسه والمجردات والتزام المجاز فيها
جميعا
الصفحه ٧٣ : الفراغ عن سائر مقدماته فهذا هو المعتبر في
الأمر لا غير.
وذلك ان كل نوع من
الأنواع انما يصدر عنه من
الصفحه ١١١ : صنف من الخصوصيات الموجودة في الأشياء
ملائمة أو منافرة لقوة من قوانا كما نجد الروائح الطيبة ملائمة
الصفحه ٢٢٢ :
الوجود فخارجة عن
حيطة شموله ولا فرق في ذلك بين الافراد الممتنعة الغير الموجودة من رأس والافراد
الصفحه ٢٣٣ :
لاختصاصه بما إذا كان كل من الواجبين ذا ملاك مطلق ومن المحتمل أن يكون ملاك
الإتمام في مورد القصر مثلا مقيدا
الصفحه ٢٣٩ :
كان من الواجب أن
يتوجه إلى مورد واحد كان من الواجب تعريفه بما ذكره ليتم الغرض المذكور.
أقول وقد
الصفحه ٢٤٠ :
كالقاضي الَّذي يقضى
بكون المال المتنازع فيه لزيد دون عمرو وأمثال ذلك وهذا هو الحكم مأخوذ من مادة
الصفحه ٢٦٨ :
شك في نفوذ الماء تحت
خاتمه فعليه الاعتناء بالشك.
بقي هنا شيء وهو ان القاعدة هل هي من
الأصول أو
الصفحه ٣٠٧ :
للعالم وعلى هذا
فمجرد تحصيل العلم بما عند العالم من العلم ليس من الاتباع في شيء لوجدانه
الاستقلال
الصفحه ٣٠٨ :
الصناعات في الرجوع إلى الخبرة مع وجود من هو أشد خبرة وهو معلوم عندهم.
فان قلت لكنهم في موارد الأهمية
الصفحه ١٦ : مقلوب على
نفسه. مبحث الوضع
قوله : الوضع هو نحو
اختصاص :
لا ريب ان انفهام
المعنى من اللفظ أعني المعنى
الصفحه ٢٣ :
فيكون هذا المفهوم موجودا في الخارج مثلا من غير حاجة في تلبس المفهوم عنده إلى
شيء آخر سواء كان الوجود
الصفحه ٢٩ : نوعه أو صنفه من جواز كون الموضوع في القضية فردا من نوع اللفظ
الخارجي أخذ مرآتا لحال بقية افراد النوع
الصفحه ٨٠ :
الفعل بفاعله من
غير نعت ووصف وهي بهذا الاعتبار وجود نوري غير داخل تحت مقولة من المقولات فلا
ماهية