الصفحه ١٩ : لغتين أو أكثر ، هذا كله مما لا يرتاب فيه المتأمل الباحث في أوضاع المجتمعين
من الإنسان ، والحيوان
الصفحه ٢٥ :
تبديله إلى
الإيجاب المعدول.
قلت الابتداء
الآلي بمعناه الّذي تحت لفظه معنى اسمي وليس من هذه الجهة
الصفحه ٣٩ :
الشيء التام من حيث هو تام غير أثر الاجزاء يستلزم حدوث امر آخر وراء الوجود
المنسوب إلى الاجزاء حتى يكون
الصفحه ٤٢ :
اختلافها من كل جهة
حيث كانت متسعة المعنى تدريجا كان التشكيك في معانيها مسبوقا بالتواطي مثال ذلك
الصفحه ٧٦ :
فكانت داخلة تحت
مقولة هف فهي موجودة بوجود النّفس من غير ماهية لها في نفسها فهي من أطوار النّفس
غير
الصفحه ٨٣ : اللفظ
يرد مورد الاستعمال بما انه وجود المعنى فربما تعلق الغرض بالكشف عن تحقق المعنى
في نفسه من غير قصر
الصفحه ٨٧ :
وما صدق عليه من
الأمور الحقيقية كان هو المصداق الحقيقي للحد وعلى هذا فحقائق القرب والبعد
المربوطة
الصفحه ٩٥ : بل تبعي بتبع وجوب المأمور
به.
وثانيا ان الواجب
من تحصيل الغرض هو المقدار الّذي يكشف عنه الأمر لا
الصفحه ٢٥٨ : المحضة فلا يثبت بها إلا نفس الواقع بما له من
الواقعية فيثبت به جميع لوازمه وآثارها وجعل الاستصحاب في
الصفحه ٢٦٣ :
فيهما ظاهر في كون الشك في أصل الوجود وبقية الروايات ممكنة الانطباق على كل واحد
من قسمي الشك.
فان قلت
الصفحه ٣٠٩ :
العمل لو عمل به وهذا مما يساعده بناء العقلاء فإنهم في مثل هذا المورد من موارد
أعمالهم يعدون أنفسهم
الصفحه ٦ :
ونعنى بكون
المحمول ذاتيا ان يكون نفسه موضوعا من غير ان يكون الموضوع في الحقيقة شيئا آخر ثم
ينسب
الصفحه ٧ :
فقولنا : الإنسان
المنتصب القامة متعجب لو كان موضوعه مجموع الإنسان المنتصب القامة؟ لم يكن من
الحمل
الصفحه ١٣ :
بلا واسطة اما في
نفس حقيقته ، أو من جهة أخذ ذي الواسطة لا بشرط بالنسبة إلى الواسطة المساوي أو
الصفحه ١٧ :
الحيوانات الساذجة
من حيث الإدراك والاجتماع ، ومن في تلوهم من الإنسان كالأطفال ، وكذا في الكشف عن