الصفحه ١٨٨ :
في الحكم عليه
إنسان عاقل ومصداقه الأحكام العامة العقلائية التي لا يختلف فيها اثنان من حيث
أنهما
الصفحه ٢٤٨ : السبب أو العلة أو
غيره لشيء.
قوله «ره» حيث إن
اتصاف شيء بجزئية المأمور به اه :
من المعلوم ان انتزاع
الصفحه ٤١ :
ثم ذكره (ره) ان
الماهية إذا كانت من الماهيات الحقيقية كانت غير مبهمة من حيث ذاتها ومفهومها
وانما
الصفحه ١٢٧ :
من الترك والاستحباب طلب الفعل مع عدم المنع من الترك أو مع تجويز الترك.
وقد ذكر شيخنا
الأستاذ
الصفحه ٢٣٤ :
يريد ليطهركم) وربما
كان نفيه راجعا إلى نفى الوصف فقط من حيث وصفيته أي نفى الموصوف به من حيث طريانه
الصفحه ٢٧ :
الوجود ما كان له
ماهية تامة ملحوظة في العقل كالجواهر انتهى وهو مغالطة من باب وضع القسم موضع
المقسم
الصفحه ١٣١ :
بنحو الوساطة في العروض دون الوساطة في الثبوت ، فالأمران المتضادان إذا فرض
اختلاف متعلقيهما من حيث الظرف
الصفحه ١٥٦ : عليه من الإرادة الاستعمالية كما هو
المتراءى من كلامه قده في الإشكال والدفع كيف وهو حيثية طارئة للمعنى
الصفحه ١٨٣ :
فتبين بذلك ما في
كلامه رحمه الله من وجوه الفساد.
منها عدو له عن
سلك مجازات الأعمال إلى سلك كون
الصفحه ٢٥٠ :
ورابعا ان ما وقع في كلامه ان الملك
اعتباري منتزع من إنشاء الشارع إياه أو منتزع من العقد غير صحيح
الصفحه ٥٦ :
واما الأستاذ إلى
المجردات فللمجرد معية قيومية مع الزمانيات فهو معها من غير تقيد بالزمان.
وعن
الصفحه ١١٤ : صفة غير زائدة على النّفس وانه يمتنع تعلقها
بفعل الغير وانها انما تتعلق بالأمر وهو اعتباري بما عنده من
الصفحه ١٦٧ :
وإزالته ما أثبته في موضوع من حيث انه وضعه وأثبته وذلك لوضوح ان النسخ فيما يصدق
عليه من الموارد ليس برفع
الصفحه ١٩٢ :
فغيره من الأمارات
التي يسميها غير علمية عند العقلاء بعد كونهم لا يعتنون باحتمال الخلاف فيه كذلك
الصفحه ٢٨١ : الشيخ قده في المقام في غير محله.
ويتفرع على هذا فرق آخر بين الحكومة
والورود وهو ان من الجائز أن يتقدم