الصفحه ٢٥٠ :
ورابعا ان ما وقع في كلامه ان الملك
اعتباري منتزع من إنشاء الشارع إياه أو منتزع من العقد غير صحيح
الصفحه ٥٦ :
واما الأستاذ إلى
المجردات فللمجرد معية قيومية مع الزمانيات فهو معها من غير تقيد بالزمان.
وعن
الصفحه ١١٤ : صفة غير زائدة على النّفس وانه يمتنع تعلقها
بفعل الغير وانها انما تتعلق بالأمر وهو اعتباري بما عنده من
الصفحه ١٦٧ :
وإزالته ما أثبته في موضوع من حيث انه وضعه وأثبته وذلك لوضوح ان النسخ فيما يصدق
عليه من الموارد ليس برفع
الصفحه ١٩٢ :
فغيره من الأمارات
التي يسميها غير علمية عند العقلاء بعد كونهم لا يعتنون باحتمال الخلاف فيه كذلك
الصفحه ٢٠٩ :
بعضا فهذا المقدار من
الفهم لا يختص ببعض دون بعض فاندفع الإشكال الأول ولا تماس له بما فيه من العلوم
الصفحه ٢٨١ : الشيخ قده في المقام في غير محله.
ويتفرع على هذا فرق آخر بين الحكومة
والورود وهو ان من الجائز أن يتقدم
الصفحه ١٩ : لغتين أو أكثر ، هذا كله مما لا يرتاب فيه المتأمل الباحث في أوضاع المجتمعين
من الإنسان ، والحيوان
الصفحه ٢٥ :
تبديله إلى
الإيجاب المعدول.
قلت الابتداء
الآلي بمعناه الّذي تحت لفظه معنى اسمي وليس من هذه الجهة
الصفحه ٣٩ :
الشيء التام من حيث هو تام غير أثر الاجزاء يستلزم حدوث امر آخر وراء الوجود
المنسوب إلى الاجزاء حتى يكون
الصفحه ٤٢ :
اختلافها من كل جهة
حيث كانت متسعة المعنى تدريجا كان التشكيك في معانيها مسبوقا بالتواطي مثال ذلك
الصفحه ٧٦ :
فكانت داخلة تحت
مقولة هف فهي موجودة بوجود النّفس من غير ماهية لها في نفسها فهي من أطوار النّفس
غير
الصفحه ٨٣ : اللفظ
يرد مورد الاستعمال بما انه وجود المعنى فربما تعلق الغرض بالكشف عن تحقق المعنى
في نفسه من غير قصر
الصفحه ٨٧ :
وما صدق عليه من
الأمور الحقيقية كان هو المصداق الحقيقي للحد وعلى هذا فحقائق القرب والبعد
المربوطة
الصفحه ٩٥ : بل تبعي بتبع وجوب المأمور
به.
وثانيا ان الواجب
من تحصيل الغرض هو المقدار الّذي يكشف عنه الأمر لا