الصفحه ١١١ : صنف من الخصوصيات الموجودة في الأشياء
ملائمة أو منافرة لقوة من قوانا كما نجد الروائح الطيبة ملائمة
الصفحه ١٥٩ : البلد الا هذا العالم وإله ككتاب من اله الرّجل إذ
أتاه أو عبد كأنه أصل وله أو مبدله والاعتبار يقتضى ان
الصفحه ٤٣ :
حتى وصلت النوبة
إلى صلاة الغريق وهي مجرد إيماء قلبي فهي كما ترى تبتدأ أولا من جامع متواط في
مرتبة
الصفحه ٧٧ :
منها كون العلم من
مقدمات الإرادة بماله من المراتب كالتصور والتصديق بالفائدة وتمام المصلحة وانتفا
الصفحه ١٧٠ : مجرد تعريف الجنس فيصير
المدلول مجرد معنى الجمع من حيث هو جمع فيوضع موضع الاستغراق لا ان الاستغراق من
الصفحه ٤٠ : ) ان الصحة هي التمامية والتفاوت في مرتبة اللوازم والآثار من غير اختلاف في
معنى نفس الصحة وكذا فساد ما
الصفحه ١٨٨ :
في الحكم عليه
إنسان عاقل ومصداقه الأحكام العامة العقلائية التي لا يختلف فيها اثنان من حيث
أنهما
الصفحه ٢٤٨ : السبب أو العلة أو
غيره لشيء.
قوله «ره» حيث إن
اتصاف شيء بجزئية المأمور به اه :
من المعلوم ان انتزاع
الصفحه ٤١ :
ثم ذكره (ره) ان
الماهية إذا كانت من الماهيات الحقيقية كانت غير مبهمة من حيث ذاتها ومفهومها
وانما
الصفحه ١٢٧ :
من الترك والاستحباب طلب الفعل مع عدم المنع من الترك أو مع تجويز الترك.
وقد ذكر شيخنا
الأستاذ
الصفحه ٢٣٤ :
يريد ليطهركم) وربما
كان نفيه راجعا إلى نفى الوصف فقط من حيث وصفيته أي نفى الموصوف به من حيث طريانه
الصفحه ٢٧ :
الوجود ما كان له
ماهية تامة ملحوظة في العقل كالجواهر انتهى وهو مغالطة من باب وضع القسم موضع
المقسم
الصفحه ١٣١ :
بنحو الوساطة في العروض دون الوساطة في الثبوت ، فالأمران المتضادان إذا فرض
اختلاف متعلقيهما من حيث الظرف
الصفحه ١٥٦ : عليه من الإرادة الاستعمالية كما هو
المتراءى من كلامه قده في الإشكال والدفع كيف وهو حيثية طارئة للمعنى
الصفحه ١٨٣ :
فتبين بذلك ما في
كلامه رحمه الله من وجوه الفساد.
منها عدو له عن
سلك مجازات الأعمال إلى سلك كون