الصفحه ٢٧٣ : لا يكون اللفظ
مستعملا في الباقي بل هو مستعمل فيما وضع من الشمول بجميع الافراد ولكن لما كان
الحكم على
الصفحه ١١ :
متعلقها يحصل على
كل تقدير أو على تقدير خاص وذلك لا يقتضي إلّا تصور الموضوع مع جميع قيوده فالحكم
الصفحه ٢٦ :
الوقت وقد عرفت انه يجب الاتيان بالمقدمات فيما اذا لم يتعلق على امر متوقع كما فى
المقام على انه لو سلم
الصفحه ٦١ : وقع البحث فى الموقت من غير فرق بين كونه موسعا أو مضيقا
في ان الامر المتعلق به هل يدل على لزوم الاتيان
الصفحه ١٠٦ :
كالامارات والاصول
المؤدية الى خلاف الواقع فان الواقع حينئذ يبقى على مرتبة الانشاء بل بعض الاحكام
الصفحه ١٣٠ :
ان العلة مقدمة
على المعلول فانه يرى المعلول من تبعات العلة فيكون اطلاق الهيئة مقدما على اطلاق
الصفحه ١٧٨ :
لو تضيق عليه
الوقت ولم يكن له مندوحة ومثله في سعة الوقت لو علم باستمرار الاضطرار بل ربما
نقول يصلي
الصفحه ١٨١ : بيان ذلك ان ترك الصلاة فى ذلك المكان يكون
على نحوين فتارة يحصل بترك الدخول فيه واخرى بالتشاغل عن الصلاة
الصفحه ٢٢١ :
الكلام فى بعض
القضايا كالقضية الشرطية او الوصفية أو الغاية أو الحصر حيث يمكن دعوى اشتمالها
على تلك
الصفحه ٢٢٨ : التعيين للوجوب.
اقول لا يخفى ان
قياسه على الوجوب التعييني لا من جهة الاختلاف في انحاء الترتب حتى يتوجه
الصفحه ٢٤٣ :
الاهمال وهو مما يقتضيه طبع القضايا ومع كونها كذلك لا دلالة للوصف على المفهوم
فانه عبارة عن ربط الحكم
الصفحه ٢٤٨ : الكوفة بناء على تعلق الى بالحدث والمادة لا بمفاد الهيئة لا
دلالة لها على ازيد من انقطاع السير الذي هو
الصفحه ٢٩٦ :
نفسه إلا أنه
يترتب في ظرف بقائه وهو حين وجود المرأة على ما عرفت من المقدمة الثانية والاثر لم
يكن
الصفحه ٣١٣ :
المسألة ان يقال بان العام الأول باق على ظهوره والعام الثاني بتخصيصه لم يرفع
الظهور ولا يسري اجمال الثاني
الصفحه ٣٦٠ :
في حمل المطلق على
المقيد كما أنه لو احرز ملاك المطلق وكان ذلك ايضا محرزا في المقيد كما في رقبة