الصفحه ١٤١ :
وبشرط لا الذى يمكن ان يكون مبنى للقول بالجواز. وبالجملة ان ذلك لو تم تكون الصور
الثلاثة مبنى للقول
الصفحه ١٤٢ : وغيرهما من اوضاع الصلاة وكان الغصب عبارة عن الكون
المقيد بما لا يرضى به صاحبه وتعلق الامر بالصلاة والنهي
الصفحه ١٥٢ :
والارادة الفعلية مع كونه منهيا عنه ولكن لا ينافى تعلق المحبوبية مع المبغوضية
بالشيء الواحد باعتبارين بل
الصفحه ١٥٤ :
الجهتين لا يشتركان فى شيء واحد بل يكون كل جهة تكشف عن حد من حدود ذلك الوجود كما
يتصور ذلك في الجوهر الذي
الصفحه ١٥٧ :
لا يخفى. ومن جميع
ما ذكرنا يظهر لك وجه المختار وحاصله انه يجوز اجتماع المحبوبية والمبغوضية في
الشي
الصفحه ١٦٢ : الى مرتبة الارادة والكراهة فان الارادة
الفعلية لا مانع من تعلقها بالطبيعة والكراهة بالفرد غير المنحصر
الصفحه ١٨٧ : قبل الدخول لكونه مقدورا بترك الدخول
وان الامتناع بالاختيار لا ينافي الاختيار فلذا يلزم على المكلف مع
الصفحه ١٩٣ : إذ لا يعقل ان يكون مفهوم
واحد يكشف عن حقائق متعددة إلا وان يكون مفهوم منتزعا عن قدر جامع بين تلك
الصفحه ١٩٩ :
يدل على فساد
العبادة فى حال تنجز النهي فمع عدم تنجزه لا يكون مبغوضا ولا مانع من اتيانه لوجود
ملاك
الصفحه ٢٠٢ : بالشرط ولو كان يكشف عن مفسدة نفسية لا يقتضي الفساد لانه مع
كونه كاشفا عن مفسدة لا ينافى وجود مصلحة نفسية
الصفحه ٢٠٩ :
بنفس السبب من عقد
أو ايقاع كان يقول لا تبع وقت النداء فالنهي المتعلق به لا يقتضي الفساد اذا كان
الصفحه ٢١٥ : بالمعنى الأعم فانه لا يكفي فيه تصور الملزوم بل يحتاج مع ذلك الى
مقدمة عقلية فى استفادة اللزوم فلذا لا يعد
الصفحه ٢١٩ :
الثالث ان لا يكون
فى مقام البيان لاحتمال وجود قيد آخر لم يذكر ككونها بخفية مثلا وحينئذ بمقتضى
الصفحه ٢٢٠ : التكلم في تحقق تلك الجهة الزائدة (١) ولذا وقع
__________________
(١) لا يخفى ان
المنشأ فى الجملة
الصفحه ٢٢٤ :
من الخصوصيات فلا
معنى لتخصيصه أو تقييده بنحو لا يتصرف في منطوقه وبالجملة لا بد من التصرف فى