الصفحه ٢٤ : الذهنية على ما فى الخارج تكون
على نحوين نحو بعبارة التعليق كقولك حج ان استطعت ونحو بعبارة التنجيز كما لو
الصفحه ١٢٧ :
على الزجر والردع
نحو الطبيعة فلو كان مفاد صيغة النهي طلب ترك الفعل لزم ان لا تكون صيغة النهي
كصيغة
الصفحه ٢١٦ :
فنقول الحكم الشخصي يتحقق بنحوين من التشخص نحو يحصل من الانشاء وهو الذي اخرجه من
العدم الى الوجود ونحو
الصفحه ٢٧٣ : مثل العلماء مختلفا فتارة يكون على نحو يسري الى جميع افراده وهذا النحو
لا يحتاج الى بيان بل يكفي فيه
الصفحه ٧ : للغرض يمكن ان يكون على نحوين فتارة يكون الطلب منه حالي
والبعث اليه ايضا حالي لعدم المانع من طلبه واخرى
الصفحه ١٧ :
اخرى ان الارادة
التكوينية عبارة عن تحريك العضلات نحو المراد فهي بنفسها تبعث المزيد الى التحرك
نحو
الصفحه ٥٣ : بالكلي في الخارج إلا مع
الخصوصيات واستدل على ذلك بان الارادة التكوينية محركة لعضلات المريد نحو الفعل
ولا
الصفحه ٨٦ : خلاف مقتضى الآخر اذ لا يعقل ان يكون فيه انبعاث نحو
متعلقه مع تحقق الانبعاث نحو الاهم فلو تحقق امر في
الصفحه ١٣٩ : اوضاع
الصلاة كالقيام ونحوه مما يعتبر فيه الاستقلال فلا يصح الاستناد فمن هذا الاشتراط
يقرب اعتبار الكون
الصفحه ١٤١ : على نحو التعليل وعليه لا يمكن
تعلق الحكم بها وعلى تقدير الحكم بها فلا بد من صرفه الى ما في الخارج
الصفحه ١٨٠ : لا محذور فيها ويصح الاتيان بها على نحو صلاة الكامل واما لو كان
الخروج اقل من البقاء فمع سعة الوقت يجب
الصفحه ١٨٣ : ء مغصوبا والأرض مباحة هذا
فيما اذا لم يتمكن من الخروج واما لو تمكن من الخروج فيأتي بالصلاة على ذلك النحو
في
الصفحه ٢١٧ : الدليلين تعارضا وذلك يكشف عن أخذ الموضوع فى كل من
القضية تمام الموضوع اذ لو أخذ على نحو لا يكون تمام
الصفحه ٣٠٢ : اعتبار
كون متعلق النذر مباحا فى انعقاده ان كان على نحو التقييد لم يصح التمسك باطلاق
دليل الوفاء بالنذر
الصفحه ٣٣٧ : ان
بناء الأصحاب على ان اطلاق المطلق على أحد المعنيين ليس على نحو المجازية ولازمه
ان يكون المراد به