الصفحه ١٣٣ :
للنزاع فى ذلك اذ فى هذه الصورة مما يقطع بالسراية فلذا يكون من صغريات مسألة
دلالة النهي على الفساد إلّا ان
الصفحه ١٣٦ :
الحيوان الناطق الحاكي عن حقيقته والحقيقة فيهما واحدة إلّا انه في الاولى الحكاية
كانت اجمالية وفي الثانية
الصفحه ١٤٠ : محدودا بحد مغاير لحد الآخر ومثاله يتضح بالفرض
فانا لو فرضنا ان الانسان مضيق الدائرة على وجه لا يشمل إلّا
الصفحه ١٤١ : بالجواز. اللهم إلّا يقال بمنع الصورة الثالثة لان يكون مبنى
للقول بالجواز لانه على ذلك التقدير تؤخذ الجهة
الصفحه ١٤٨ :
النهي فالخارج ليس إلا ظرف الاطاعة والعصيان ولا يكون ظرف التعلق وإنما ظرفه الذهن
ففي ظرف التعلق الذي هو
الصفحه ١٥٥ : الفرد ليس بمبغوض لعدم تركه
إلا للخصوصية لا لأصل الطبيعة فعليه تكون الخصوصية وجودها وعدمها سواء فتكون
الصفحه ١٥٨ : .
اذا عرفت ذلك
فاعلم ان ما في الخارج ليس إلا الكون والمفروض انه شيء واحد وحينئذ يمتنع اتصافه
بالضدين وما
الصفحه ١٦١ :
اخذهما في لسان الدليل إلّا انهما لهما جهة اشتراك في جهة ضمنية بنحو يسرى الحكم
من احد العنوانين الى ما
الصفحه ١٦٨ : وجوب الظهر يوم الجمعة. وآخر على وجوب الجمعة
فيها مع انا نعلم من الخارج انه لا تجب في يوم الجمعة إلا
الصفحه ١٧٤ : من تأثير كل من الملاكين الا تمانعهما في مقام التأثير فحينئذ كيف يرجع امر
ذلك الى المولى فيقدم ما هو
الصفحه ١٨٧ :
فيه مبعدية فيكون فيه صرف المحبوبية فقط فيمكن التقرب بالعبادة إلا ان يقال بانه
وان اوجب ذلك سقوط النهي
الصفحه ١٩٧ : :
__________________
يتقرب به إلا انه لا
يتوقف حصول اثره الذي هو زوال النجاسة على وقوعه قريبا بل يقع ولو كان منهيا عنه
كالغسل
الصفحه ٢٠١ : هو فيما اذا كان منجعلا بالتكوين كوجوب الاطاعة
وحجية العلم لا كل ما حكم به العقل وإلا كل الواجبات تكون
الصفحه ٢٠٤ : بالنسبة الى كونه للارشاد
فالنهي حينئذ وان اقتضى مانعية ما تعلق به إلا انه لا يقتضي فساده اذ مع تحقق
الصفحه ٢٠٥ :
__________________
لفساد إلّا ان الملاك
يختلف فما تعلق بالعبادة مطلقا ولو كان لاجل جزئها او وصفها بنحو يكون من الجهات