الصفحه ٣٠٣ : وهو محل منع.
وإلا لزم صلاحية اصالة الاطلاق لاحراز قيده الثابت بدليل منفصل فضلا عن القيد
المأخوذ في نفس
الصفحه ٣٠٥ : وجوب الأخذ بذلك الظهور إلا انه اذا
كان في معرض التخصيص لا يرون العقلاء حجيته وليس ذلك من جهة عدم جريان
الصفحه ٣٠٦ :
الأقل وينفي الاكثر بالأصل إلا ان الأقل هو مردد بين المتباينات فى جميع ابواب
الفقه فلذا لا يمكن الأخذ
الصفحه ٣١٢ :
بان كان في كلام واحد فلا يبقى للعام ظهور بل يكون العام من المجمل لاقترانه بما
يصلح للقرينية اللهم إلّا
الصفحه ٣١٦ : لها من
المفهوم ولا يعقل التفكيك فاذا قدم المنطوق على العام لا بد وان يقدم المفهوم ايضا
وإلا لزم
الصفحه ٣١٧ : متكثرات انضمامية كان ذلك معنى واحدا من معاني (إلا)
وان لوحظ متكثرات استقلالية كان ذلك معنى آخر فان
الصفحه ٣١٨ :
كقوله اكرم العلماء وضيف السادات ووقر الكبار إلا الفساق وبين ما لم يكن كذلك بل
يكون الموضوع واحدا لم
الصفحه ٣١٩ : تضييق الموضوعات بخلاف ما اذا لم يذكر الموضوع إلا فى صدر الكلام فرجوعه
اليه مما لا اشكال فيه فلازمه رجوعه
الصفحه ٣٢٢ : لا يستهجن خروج اكثر الأفراد مثلا لو قال المولى
اكرم العلماء ثم اخرج منهم فلم يبق إلا اثنين أو ثلاثة
الصفحه ٣٢٤ : إلا كالمنشآت
الوضعية حيث ان مضامينها من حين صدور الانشاء كالملكية والزوجية والحرية والرقية
قلت قياس مع
الصفحه ٣٢٥ : والتعاريف
المذكورة له على ما ذكرنا ليست إلا تعاريف لفظية وهذا الاطلاق الذي هو بمعنى
الارسال والتقيد ضده انما
الصفحه ٣٣٣ :
بينها التباين حتى يكون كل واحد قسيما للآخر ولا يرجع أحدهما الى الآخر وإلا يلزم
تثنية الأقسام ولا يحصل
الصفحه ٣٣٤ : الخارج. فالنظر اليه ليس إلا نظرا مرآتيا وبالجملة هذه الاقسام
الثلاثة لا بد وان يكون لها جامع واقعي هو
الصفحه ٣٣٥ : في
مقام التصور والمدرك العقلائي انما يصير بشرط لا اذا لوحظ مجردا عن كل خصوصية
ولحاظه كذلك ليس إلا
الصفحه ٣٣٨ :
حيز الأوامر المعبر عنه باللابشرط القسمى فعليه ليس لنا لا بشرط المقسمي إلّا ان
يدعى كما ينسب الى البعض