فقلت لا خير في
سراج |
|
إن لم يكن دافى
اللسان |
وقال أيضا وقد داعب بهما انا الحسين الجزار :
ربّ سامح ابا
الحسين وسامحني |
|
فشأني وشأنه
الإسلام |
فذنوب الوراق كل
جريح |
|
وذنوب الجزار كل
عظام |
وقال أيضا :
واخجلتي وصحائفي
قد سوّدت |
|
وصحائف الأبرار
في إشراق |
وفضيحتي لمعنّف
لي قائل : |
|
أكذا تكون صحائف
الوراق |
وقال أيضا :
وباخل يشنأ
الأضياف حلّ به |
|
ضيف من الصبغ
نزّال على القمم |
سألته ما الذي
يشكو فأنشدني |
|
ضيفٌ ألمّ برأسي
غير محتشم ) |
وقال أيضا :
وضاع خصر لها ما
زلت أنشده |
|
إذ رقّ لي ورثى
للسقم من بدني |
وقال لي بلسان
من مناطقه : |
|
( لولا مخاطبتي إياك لم ترني ) |
وقال أيضا :
دع الهوينا
وانتصب للتقى |
|
واكدح فنفس
المرء كدّاحه |
وكن عن الراحة
في معزل |
|
فالصفع موجود مع
الراحه |
وقال أيضا :