الصفحه ٢٦٠ : النحو الثاني
فلا تجب الاعادة ويقتضى كون ما اتى به مجزيا لانه يدور الامر فى ان الجامع موجود
في الناقص
الصفحه ٢٦٥ : اعادتها ومنه يظهر امكان الفرق بين المجتهد ومن يقلده وان ذلك يكون نظير ما
اذا كان المجتهد غير جامع لشرائط
الصفحه ٢٩٧ :
المقدمة تقع على نحوين في الخارج ولازم ذلك تحقق ملاكها في الجامع بين النحوين إلا
ان العقل يصرفه الى خصوص ما
الصفحه ٣٢١ : الجامع للصحيح
٤١
جميع معاني الحروف اخطارية
١٠١
ادلة القول بالصحيح
الصفحه ١١ : خاص وبهذه الحيثية التي قيدت
الموضوع تكون جامعة لجميع المسائل وبها تنطبق على موضوعات المسائل بنحو
الصفحه ١٢ : تقدير تسليمها فانما هي في الامر البسيط لا مثل المقام الذي هو
جامع عنواني يترتب على جل
الصفحه ٢١ : الاحكام الشرعية والانتهاء فى مقام العمل وعليه ينبغي ان يجعل
علم الاصول علمين لتعدد الغرض إذ لا جامع بين
الصفحه ٥٦ : التشوق الموجود في ضمن تلك التشوقات الجزئيات جهة مشتركة
بينها فهذه الأدوات موضوعة لتلك الجهة الجامعة فيكون
الصفحه ٥٩ : ء الاشارة هي تلك الجهة الجامعة بين تلك الحصص وخصوصياتها ليست
داخلة فى المعنى الموضوع له دلالتها عليها
الصفحه ١٠١ :
وجود جامع بين
الافراد الصحيحة ، إذ الفاسدة فاقدة لمراتب الكمالات.
الثاني : ان
الظاهر من قوله
الصفحه ١٠٤ : الاعم لم يحصل ذلك إذ من الجائز ان يكون المراد من
تلك الالفاظ خصوص الصحيح بدالين بنحو يكون الجامع مستفادا
الصفحه ١٠٩ : معنى الصلاة هو الجامع بين جميع افرادها الصحيحة فالشك بجزئية شيء أو
شرطيته سواء كانت فى حال الاختيار أم
الصفحه ١٤٩ : ان شيئية الشيء تعرض لكل ماهية من الماهيات وليس
وراء الشيئية امر يكون هو الجهة الجامعة لكي تكون
الصفحه ١٥٠ : جنس الاجناس لصدقه على
الجنس كالجوهر وعلى العرض ولا يعقل ان يكون لهما جامع ذاتي اذ حقيقة الجوهر ما
الصفحه ١٦٢ :
يلزم ان يكون جامعا بين العلو والاستعلاء ، مع ان الظاهر انه لا جامع بينهما. كما
لا يخفى.
الجهة
الثالثة