الصفحه ٣ : للانسان بواسطة التعجب.
واما الغريبة
كالعارض بواسطة أمر أعم خارج أو أخص أو مباين واختلفوا فى الأمر السابع
الصفحه ٧٦ :
علائم الحقيقة والمجاز
الأمر السابع ذكر
للحقيقة والمجاز علائم الأول نص أهل اللغة بأن معنى اللفظ
الصفحه ١٣٩ : الانطباق والصدق كما لا يخفى.
الأمر السابع فى
ان المراد في الحال في العنوان هل هو حال التلبس أم حال الجري
الصفحه ٢٠٩ : عرفت منا سابقا فلا تغفل
(الأمر عقيب الحظر)
المبحث السابع
في ان الأمر
الواقع عقيب الحظر هل هو ظاهر
الصفحه ٢٨٤ :
الأمر السابع
تنقسم المقدمة الى سبب وشرط وعدم مانع ويعرف السبب بما يلزم من وجوده الوجود ومن
عدمه العدم
الصفحه ٢١٢ :
لهما على المرة
والتكرار لما هو معلوم ان المقصود بهما الاخبار عن التحقق كما في الماضي وعن
الترقب
الصفحه ٢١١ :
لا يتحقق امتثال
بالمرة إلا بالحاق الباقي من الافراد فلو لم يضم بقية الافراد لا يقال له مطيع
بوجه
الصفحه ٢١٤ : الامتثال باول مرة بخلافه على القول الثاني وأما بين القول بالطبيعة وبين
القول بالمرة بمعنى الفرد فتطهر
الصفحه ٢١٠ :
في ان صيغة الأمر
تدل على المرة أو على التكرار أو لا دلالة لها على احدهما أقوال الحق هو الاخير
بيان
الصفحه ٢١٨ : الاتيان علة لسقوط الامر أم لا ومنه يظهر الفرق بين هذه
المسألة وبين مسألة المرة والتكرار فان مرجع النزاع في
الصفحه ٢١٥ :
الامتثال لو اردنا
المرة بشرط لا ثم انه لو علق الامر على الشرط فهل يقتضي التكرار عند تكرر الشرط ام
الصفحه ١٧ : معرفة
أحوال خصوصها) بتقريب أن جهة البحث في تلك المباحث مثل أن الأمر يدل على الوجوب أو
المرة أو الفور
الصفحه ٣٦ : لغيره كما مرت الاشارة
اليه غير مرة فالاختلاف بين الاسم والحرف في الوضع يكون موجبا لعدم جواز استعمال
الصفحه ٧٤ : بوضع المفردات فان وضعها اي
المفردات كاف بتمام المقصود منها ثانيهما لزوم الدلالة على المعنى مرتين مرة
الصفحه ٢٠٢ : انه مرة ينفي التمسك بالاطلاق فيما لو شك في اعتباره
واخرى يتمسك بالاطلاق لنفي ما شك في اعتباره فتحمل