الصفحه ٧٠ : الكلام والبحث في ان الألفاظ موضوعة للمعاني بما هي مرادة او
لنفس المعاني قيل بالأول ونسب ذلك الى العلمين
الصفحه ١٨٧ : القربة المعتبرة فى العبادة ليست هي عبارة عن قصد الامتثال أو قصد الامر بناء
على ما ذهب اليه صاحب الجواهر
الصفحه ١٩٨ :
قصد التقرب لانا
نقول ان هذا يتم فيما لو علم عبادية المأتي وأما لو شك في عباديته ولم نقل
بالاشتغال
الصفحه ١٩٥ :
لتقيده بما هو
ناشئ من الامر ولا إشكال في تأخر ما هو ناشئ من الامر كالعلم به والوجه والتمييز
وقصد
الصفحه ٢٥٣ : في مقام اثبات الحكم بلسان جعل الموضوع او نفيه بلسان نفى
الموضوع الذي هو معنى الحكومة وانما مفادها جعل
الصفحه ٣٢٣ :
الامتثال
٢٨١
تقسيم المقدمة
الى وجوب ووجوب وصحة وعلمية
٢٢٣
تبديل الامتثال
الصفحه ٢٤ : تقرر فى عالم الاعتبار ولذا يتعلق بها العلم تارة والجهل
اخرى فهي كالملازمة الذاتية
الصفحه ١٠٣ : الظاهر من هذه الجمل هو نفي الصفة أي
الكمال لغلبة استعمال (لا) في نفي الصفة وبذلك يرتفع ظهور (لا) في نفي
الصفحه ١٩٧ : بالنسبة الى
علته وأما ما ذكره في الكفاية فيتم فيما لو علم بكون الامر عباديا وأما لو شك في
كونه تعبديا أو
الصفحه ٢٩٠ : ذلك مطلقا حتى فى شرائط التكليف والوضع كما التزمنا بالتعميم لكل شرط من غير
فرق بين الشرائط هذا كله يتم
الصفحه ٧٣ : بها بنحو التوأمية فحينئذ لا ترد تلك الاشكالات الثلاثة لعدم اخذها في
الموضوع له لكى يلزم اخذ ما هو
الصفحه ٩١ : ء مخترعة ولم تكن معهودة سابقا على أن هذه الثمرة تترتب فيما
اذا علم بتأخر الاستعمال عن الوضع إذ مع تقدم
الصفحه ١٧٤ :
فلا ارادة فى
التكاليف مع تحقق الطلب لكي يلزم اشكال تخلف المراد عن الارادة فافهم
الصفحه ٢٩٤ : خروجه عن محل النزاع قلت اما في عالم اللحاظ فان الآمر
لما لاحظ وعلم بالملازمة بين المقدمة وذبها فيسرى
الصفحه ١٤١ :
الغد لبيان الجري
والتلبس فهو مما لا إشكال في كونه على نحو الحقيقة وأما لو كان الجري والتطبيق