الصفحه ٤ :
العرض على موضوعه
بحسب الأمر والواقع كالحمى العارضة على الانسان بواسطة اختلال المزاج أو في
الاثبات
الصفحه ٨٢ : الاطراد
يكون سببا محرزا لشرط تأثير التبادر بالعلم بالوضع.
فظهر مما ذكرنا ان
الاطراد ان اعتبر في تبادر
الصفحه ١٣٦ : انقضى عنه إلا انه يشكل بان المادة في العالم والتاجر على نسق ما اعتبرت
في سائر المشتقات مثل علم يعلم
الصفحه ٨ :
المسألة مع موضوع
العلم اذ الفرد مع التشخص غير الكلي ، وان اخذت الحيثية بنحو التعليل كما هو
الظاهر
الصفحه ٦٧ : كسائر القوى الوجدانية لأن العقل يوجب تحقق العلم بمقتضيات
الدلالة فلا يكون له دخل في تلك المقتضيات ، نعم
الصفحه ١٧١ : القلب وهو اختياري
__________________
الرابع كلما امكن
وجوده بالذات يجب وجوده لعدم نقص فى علة العلل
الصفحه ١٩١ : تتوقف على
العلم بانطباق الواجب على المأتي فى مرحلة الامتثال ولازم هذا العلم بلحوق بقية
الأجزاء فاذا كان
الصفحه ١٥٣ : القيد داخلا فقضية الانسان ناطق ينحل فى الحقيقة الى قضيتين احدهما قضية
الانسان انسان فهي ضرورية والاخرى
الصفحه ٥٠ :
ذلك يرجع قولهم ان
الأوصاف قبل العلم بها اخبار كما ان الاخبار بعد العلم بها أوصاف. والذي يدل على
ان
الصفحه ١٢٠ :
محال في غير محله
، فان سماع اللفظ بعد العلم بالوضع ليس علة تامة لتصور المعنى ولذا سماع لفظ
المشترك
الصفحه ٢٤٧ :
عن ذلك وحينئذ
يكون المورد من موارد جريان البراءة للشك فى التكليف.
وأما ما ذكره
الاستاذ في القضا
الصفحه ١١٩ :
ولحاظ ولازم ذلك
صدور كل ارادة لعمل خاص عن لحاظ وتصور ، وذلك جمع بين اللحاظين في آن واحد بملاحظ
الصفحه ١٦٦ : :
الأول انه لا ريب
في تحقق الاوامر الامتحانية مع العلم بعدم تحقق الارادة الجدية فيها فعلى القول
بالاتحاد
الصفحه ٢٥٨ : بالاجزاء لانه قبل ظهور الخلاف كانت عنده حجة قائمة فلما
ظهر الخلاف حصل عنده علم اجمالي في حصول التكليف بين
الصفحه ١٦٤ : صورية لا حقيقية ، فظهر مما ذكرنا
ان المختار ، في ان الأمر عبارة عن : طلب انشائي ناشئ عن جد وارادة حقيقية