الصفحه ٣٠٨ : دور لأن التمكن فيه انما يتوقف على العلم بالجواز لا نفس الجواز الواقعي وفرق
ظاهر بين الجواز الواقعي
الصفحه ١٧٣ : : ارادة تشريعية وارادة تكوينية ، أما الأولى : فعبارة عن العلم بمصلحة
المكلف ، والثانية عبارة عن العلم
الصفحه ١٨٠ : ايجاد الفعل من العبد وهذا هو السبب في ايجاد الجملة الخبرية
، وليس الغرض منها علمه بتحقق مقتضيه لكي
الصفحه ٢٨٢ : تارة تكون من قبيل اجتناب
__________________
(١) ذكرنا فى حاشيتنا
على الكفاية ان مقدمة العلم تارة
الصفحه ٣١٤ :
كالطهارات الثلاث ودعوى انه لا يتحقق البعث فيها إذ لو لم يعلم بالمقدمية او لم
يعلم بوجوب ذيها ولو علم
الصفحه ٦ :
مباين للافعال والادلة وان كان له نوع تعلق بهما وأعم من كل منهما لتحققه في
الاخرى) ولا يخفى ان ما ذكره من
الصفحه ١٠٢ : كلما علم اندراجه في مسمى الصلاة تكون ناهية عن الفحشاء والمنكر
فالمستفاد من عكسها ان الذي ليس ناهيا عن
الصفحه ١٥٦ : معلوم ان صفاته
عين ذاته بنحو لا يرى تعدد في ذاته تعالى فلا ترى في ذاته جل وعلا ذات مع صفة
العلم ومن هنا
الصفحه ٢٨٧ :
وانما هي تعطي
القابلية للمعلول بقبول تأثير المقتضي وينحصر التأثير وافاضة الوجود فى خصوص
المقتضى
الصفحه ٧ : فالاعراض العارضة على موضوع المسألة عروضها على
موضوع العلم من الاعراض الغريبة لكونها من الواسطة في العروض
الصفحه ١٦٨ :
والشوق ونحوها
المجعولة بجعل مستقل لا انها مجعولة تبعا لعدم كون العلم ونحوه من المجعولات
التبعية
الصفحه ٢٤٢ :
بالفاقد فى ظرف
النسيان. ولكن لا يخفى ما فيه فان الامر الموجود فى الفاقد امر عقلي وليس بشرعي.
ومحل
الصفحه ٢٠٥ :
فلو شك في اعتبار
شيء يمكن اخذه يكون شكا في تعلق التكليف فهو مجرى للبراءة وأما ما لا يمكن اخذه في
الصفحه ١٣٧ : المبادئ المأخوذة في الافعال فانها تؤخذ بنحو الفعلية كمثل اتجر أو
علم أو قتل وامثالها ولا تؤخذ بنحو الملكة
الصفحه ٢٣١ : جريان استصحاب بقائه قيل بجريانه للعلم بتحقق العذر في أول الوقت
ويشك في تحققه في آخر الوقت فيجرى استصحابه