الصفحه ٣٤ :
المعنى الاسمي
والحرفي متفقان بحسب الحقيقة وانما يختلفان بحسب اللحاظ واللحاظ ليس مأخوذا فى كل
من
الصفحه ٤٠ : ايجاديا لان
حال التقيد كحال الاطلاق وببيان اوضح انك اذا لاحظت الحجر فوق الحجر تجد فى نفسك
هيئة متحققة بين
الصفحه ٤٢ :
المركبات التامة
ووجودها لا يوجب كون المركبات الناقصة إخطارية وبالجملة انهما مشتركان فى الدلالة
الصفحه ٤٥ :
ولكن لا يخفى ان
تقومها انما يحتاج اليه فى مقام وجودها واما فى مقام الماهية فلا يحتاج في تقومها
الى
الصفحه ٩٨ : اطلاقها على المختار كما ذكرنا ذلك في المثال المتقدم
الجماعة يصلون فان الصلاة استعملت باستعمال واحد في صلاة
الصفحه ١٣٩ :
من افراده فدعوى
انه من افراده ولم يعتبر في الأسد معنى يعم الشجاع ممنوعة اذ الانطباق امر تكويني
فمع
الصفحه ١٩٦ :
في الذهن إلا انها
تلاحظ بما انها طريق الى الخارج فالآمر يلاحظ الدعوة متأخرة عن الامر فمع اعتبارها
الصفحه ٢١٢ :
لهما على المرة
والتكرار لما هو معلوم ان المقصود بهما الاخبار عن التحقق كما في الماضي وعن
الترقب
الصفحه ٢١٧ :
فعليه يحمل الامر
في الآيتين على الارشاد قال الاستاذ قدسسره في الكفاية ما لفظه (ولا يبعد دعوى
الصفحه ٢٧٧ : شخص جامعا للعنوانين فان اجتماعهما وجب تاكد الوجوب لانا نقول التأكد انما
يفيد لو كان السببان في عرض
الصفحه ٣٧ :
الموضوع له مثلا
ان لحاظ الآلية لما اعتبره الواضع في ناحية استعمال (من) في الابتداء فحينئذ يتقيد
الصفحه ٥٨ : الثانية
ان الصور المنتقشة فى عالم الذهن تارة تكون معراة عن التوجه واللحاظية كما لو
تصورنا شخصا من دون توجه
الصفحه ٦٤ : والكيف من مقولة العرض والعرض له وجود بنفسه ووجود
في غيره فوجوده في غيره كونه صادرا من لافظه فهو الدال
الصفحه ٧٢ : قدسسره من المحاذير الثلاثة بما حاصلها :
اولا ان الارادة
تأتي من قبل الاستعمال كيف تؤخذ في الموضوع له او
الصفحه ١١١ :
انطبق عرفا كان من
ثمراته استكشاف الصحة ، فالصحة عند الأعم ليست عنوانا مأخوذا فى متعلق امر حتى
يلزم