الصفحه ٢٥٦ : يكون حال جميع النفوس مع جميع الأبدان على السوية. وذلك
باطل قطعا. وإما إن كان قصد النفس المعينة تدبير
الصفحه ٢٨٧ : كالبيت الصيفي. يب ـ وجريان النفس فيها ، كالهواء الذي يجري
في البيت الصيفي. يج ـ والقلب مع حرارته الغريزية
الصفحه ٣٣٨ : الأجسام ، بذلك الأثر المعين : رجحانا لأحد
طرفي الممكن على الآخر لا لمرجح. وهو محال» فنقول : كما أن ذلك
الصفحه ٣٤١ : الأرواح إليها. فالأجرام الفلكية مع غاية صفائها وإشراقها
وجلالة جوهرها ، أولى أن تكون متعلقة للنفوس العالية
الصفحه ٣٥٠ : ، بقاء الجزء المعين من الحركة. وبقاء الجزء المعين من الحركة : محال. إذ
لو بقي ذلك الجزء ، لانقطعت الحركة
الصفحه ٤١٠ : قدرة وقوة من البشر ، ويكفي في صحة هذا الدليل : هذا القدر من
التفاوت. فإنه يقال : إن الملائكة ، مع شدة
الصفحه ٤٢٨ : والعساكر. وأنت الغني عن الكل في الأول وفي الآخر. فإذا كنت غنيا عنهم مع
جلالة أحوالهم ، وحسن أفعالهم. فمن
الصفحه ٩ : مخصوصة ، كل واحد منها يكون متعلقا بجزء معين من أجزاء
الفلك ، وبجانب مخصوص من جوانبه.
وأما النفوس
الصفحه ١٦ :
المذكور في الكتاب الإلهي ، حيث قال تعالى : (وَمَنْ يَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ ، لا بُرْهانَ لَهُ بِهِ
الصفحه ٢٧ :
الثالث : إن ماهيات الأعراض مختلفة ، ثم إنها مع اختلافها في ماهياتها : متساوية في
كونها أعراضا
الصفحه ٤٩ :
الجسمانيات من المنافع والراحات. فأما أن تكون النفس عاشقة لهذه الآلهة بعينها ،
مع أنه يمكنها تحصيل المقصود
الصفحه ٥١ : كان مدركا للجزئيات ، فإنه يجب أن يكون مدركا للكليات. والدليل عليه : إن
هذا الألم عبارة عن الألم مع قيد
الصفحه ٨٠ : ، مع أن الحركات الفلكية غير متناهية.
فههنا قد صدر عن القوى الجسمانية : أفعال غير متناهية» وأجاب عنه
الصفحه ٨٦ : .
فإن حصلت لذات الإنسان مع ذاتها ، تلك الإضافة ، صار الإنسان عالما بذاته المخصوصة
، وإلا بقي غافلا عنها
الصفحه ١٠٧ :
المخصوصة ، وإذا حصلت هذه المغايرة ، ثبت : أنه لا يمتنع كون تلك الذات المخصوصة :
معلومة ، مع الذهول عن ذلك