الصفحه ٢٥٦ : ، والمواضع المتباينة
: قول (٤) ضد مقتضى العقل.
الحجة الثانية في إثبات أن النفس مدركة
للجزئيات : أن نقول
الصفحه ٤٣٣ :
التاسع :
في بيان أن النفس باقية بعد موت البدن....................................... ٢١١
الفصل
العاشر
الصفحه ١٦٥ : (٢)] القلب سابقا على تكون سائر الأعضاء. فثبت : أن النفس
واحدة ، وثبت : أن أول الأعضاء حدوثا هو القلب. ودلت
الصفحه ٢٢٠ : العارضة لذات النفس.
إذا عرفت هذا
فنقول :
[الحاصل عند موت
البدن زوال هذه الإضافة وأما العلل العالية
الصفحه ٢٢٢ :
الظاهر : أن النفس
غنية في ذاتها وفي صفاتها عن البدن. والغني مطلقا عن الشيء ، لا يجب فساده عند
فساد
الصفحه ٣٥٤ :
جسمانية؟ فإنا بينا في المقالات السالفة : أن المدرك للكليات والجزئيات هو النفس.
ولنذكر هاهنا وجوها.
الأول
الصفحه ٤٣٢ :
الفصل
الثالث :
في حكاية الحجة التي هي أقوى الوجوه في
اثبات تجرد النفس
الصفحه ٤٨ : ناحية القلب. وجميع هذه الشواهد دالة على أن هذه
الإدراكات مختصة بهذه الأعضاء.
فثبت : أن جوهر
النفس
الصفحه ١٢١ :
توجب موت البدن
وشقاوته وقوته. وأن حياة البدن وسعادته ويقظته ، توجب موت النفس وشقاوتها ونومها.
وذلك
الصفحه ١٣٧ : فقد نازع في أظهر العلوم
وأكملها وأجلاها.
وأما المقام الثالث :
وهو أن هذا يدل على أن النفس غير البدن
الصفحه ١٥٩ :
الفصل الثالث
في
بيان أن النفس واحدة
ذهب «أرسطاطاليس (١)» أصحابه : إلى أن النفس واحدة
الصفحه ١٦١ : حقيقة الإنسان : إنه جسم ، ذو نفس ، حساس ، متحرك بالإرادة. فشرط النفس
أن تكون حساسة وأن تكون متحركة
الصفحه ١٦٣ :
الفصل الرابع
في
بيان أن المتعلق الأول للنفس هو
القلب وأن العضو الرئيسي المطلق هو القلب
الصفحه ٢٠٦ :
فإذا حدث مزاجان
دفعة [واحدة (١)] وجب أن يحدث نفسان متعلقتان بهما. ثم نسبة كل واحد من
ذينك المزاجين
الصفحه ٢٤٣ :
الفصل الثاني عشر
في
أنه هل يعقل وجود نفس واحدة ،
تكون متصرفة في بدنين. ووجود نفسين