الصفحه ٣٨٣ : ، وهي
الحوامل والتدويرات. ويجب أن يكون لكل واحد منها : نفس على حدة ، وعقل على حدة [بالاستدارة
الصفحه ٣٨٥ : الاعتبارات
الأربعة : أشياء : هيولى الفلك الأعظم ، وصورته وعقله ، ونفسه. ثم على هذا الترتيب
يصدر عن كل عقل
الصفحه ٣٩٦ :
وهما النور
والظلمة. وهما جوهران حساسان مختاران قادران ، متضادان في النفس والصورة ، مختلفان
قادران
الصفحه ٤٣١ :
في بيان أن النفس الانسانية هل هي جوهر
مجرد عن الحجمية والحلول في الحجمية. أم لا؟ ٣٣
الفصل
الأول
الصفحه ٤٣٤ : ............................ ٢٧٩
الفصل العشرون :
في
نسبة الأعضاء والقوى إلى جوهر النفس.................................... ٢٨٥
الصفحه ٩ : جزء من أجزاء البدن : قوة مدبرة لذلك الجزء ، فكذلك لا يبعد أن يفيض من النفس
الكلية التي للفلك : نفوس
الصفحه ١١ : الغريزية [فإذا كانت الحرارة الغريزية (١)] التي في القلب مع قلتها ، لم تخل من نفس تدبرها ، وتتعلق
بها
الصفحه ١٨ : ، ونفس تلك الإدراكات.
فإن قال قائل :
فعلى ما تقولونه أنتم ، لم يبق لهذا القسم من الروحانيات ، إلا قبول
الصفحه ٢٦ : امتياز بعضها عن بعض في نفس الأمر
، وهذا يقتضي اتحاد الاثنين ، وهو محال.
واعلم : أن هذه الوجوه ضعيفة
الصفحه ٣٣ :
المقالة الثانية
في
بيان أن النفس الانسانية
هل هي جوهر مجرد عن الحجمية
والحلول في
الصفحه ٣٦ :
بهذا القول
اختلفوا في تعيين نفس ذلك الجسم على وجوه :
الأول : قال بعضهم : إنه عبارة عن الأخلاط
الصفحه ٥١ : [والموافقة (٢)] ولا نريد من قولنا : إن النفس مدركة للجزئيات إلا ذلك.
والمقدمة الثانية :
في بيان أن هذا
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثالث
في
حكاية الحجة التي هي
أقوى الوجوه في اثبات تجرد النفس
نقول : إنه حصل في
الصفحه ٦٨ :
كان في نفسه
إمكانا ووجوبا بالغير ، لزم أن يكون الجزء مساويا للكل. وإن لم يكن كذلك ، فعند
اجتماع
الصفحه ٨١ : عبارة (٣) عن نفس حضور تلك الآلة عند القوة العاقلة. وهذا القدر من
الحضور ، إن كان كافيا في حصول الإدراك