الصفحه ٨١ :
التالي محال : فلأنا نعلم بالضرورة : أنا في بعض الأوقات نستحضر صورة القلب
والدماغ في عقولنا ، وفي بعض
الصفحه ١٢٢ : يجوز أن يقال : النفس
جسم مشابك للبدن ، فبعض أجزائه مشابك في العين ، وبعضها في الأذن ، وبعضها في
القلب
الصفحه ١٢٣ : ء متساوية في كونها عضوا
واحدا رئيسا ، مستقلا بقبول قوة الحياة. ومعلوم : أنه ليس كذلك. لأن القلب والدماغ
أقوى
الصفحه ١٣٣ : ء ، فيكون الإنسان هو ذلك
الجزء ، لا هذا البدن. ولا شيئا من الأعضاء المحسوسة كالقلب والدماغ. ونحن لا نطلب
إلا
الصفحه ١٣٨ : (١) ذلك البدن ، وذلك البدن عين تلك النفس ، فكان قوله «بدني
وقلبي» يوجب إضافة الشيء إلى نفسه بالاعتبار
الصفحه ١٥٠ : القلبية ، وأدونها القوة
الشهوانية الكبدية وجميع الأخلاق والصفات إنما تتشعب من هذه الثلاثة.
[ونحن نشير
الصفحه ١٥٩ : » : النفوس الثلاثة :
النفس النطقية. ومتعلقها الدماغ. والنفس
الغضبية. ومتعلقها القلب. والنفس الشهوانية
الصفحه ١٧٥ : في الدماغ ، وأما القلب فلا يحصل فيه إلا عصبة صغيرة ، وإذا كان كذلك ،
وجب أن يكون الدماغ هو المنبت
الصفحه ١٧٦ : وقوية عند الدماغ ، وقليلة وصغيرة عند القلب. فقد أجابوا عنه
من وجهين :
الأول (٣)]
: قالوا : إن المقدمة
الصفحه ٢٢٨ : كما يليق بذلك الكتاب ، ضاق قلب «الفردوسي»
فرأى في المنام «رستم» فقال له : إنك قد مدحتني في هذا الكتاب
الصفحه ٢٣١ : الثامنة : الاستقراء يدل على أن الإنسان ، كلما تجلى في قلبه نور معرفة الله تعالى ، وانكشفت
له صفات جلاله
الصفحه ٢٧٠ : بالدعاء. إما أن يكون قد حصل في قلبه نوع من المكاشفات الروحانية ،
أو لم يحصل ذلك. فإن لم يحصل ذلك ، كان
الصفحه ٢٧١ : .
والإقدام على الدعاء : خوض في التصرف من غير الإذن. والسكوت بالقلب وباللسان. هو
الرضا. فوجب أن يكون هذا هو
الصفحه ٢٨٦ : .
المثال الثاني : قالوا : القلب في البدن
يشبه الوالي في مملكته
، وقواه وجوارحه بمنزلة الصناع ، والقوة
الصفحه ٢٨٧ : كالبيت الصيفي. يب ـ وجريان النفس فيها ، كالهواء الذي يجري
في البيت الصيفي. يج ـ والقلب مع حرارته الغريزية