الصفحه ٦٠ :
عدم جميع الحركات
، [فإنه قد (١)] تعذر عليه الانفكاك من الاعتراف بوجود الزمان.
الحجة السادسة
الصفحه ١٦٩ : والقياس. فأما التجربة فظاهرة ، لأن رسوب الحجر في الماء ، أسهل وأسرع
من رسوبه في الدهن والدبس. وأما القياس
الصفحه ٢٨ : الدوائر الموازية لها
فكل ما كان منها أقرب إلى المنطقة ، كانت حركته أسرع ، وما كان منها أبعد من المنطقة
الصفحه ٣٩ : (٣) قد وجد قبل المحكوم عليه بأنه بعد ، والقبل من حيث إنه قبل
، لا يبقى بعد البعد ، من حيث إنه بعد
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثالث
في
تقرير الدلائل التي عول عليها من قال :
العلم بوجود الزمان : كسبي استدلالي
الصفحه ٥٨ : تلك الحصولات في الأعيان
، وإنما الموجود منها حصول واحد في آن واحد ، ثم ينقضي ويحصل بعده مثله. فثبت
الصفحه ٨١ :
[والأقرب (١)] من هذه الأقوال : أن يقال : دلت الدلائل على أن واجب
الوجود لذاته واحد [وثبت (٢)] أن
الصفحه ٨٤ :
الثالث : إنه لا نزاع في أنا نشاهد أشياء ، مشاهدة حقيقية. ونجد من أنفسنا آلاما
ولذّات. فهذا الذي
الصفحه ١١٦ : الجسم في
العدم المحض غير معقول ، وانتقاله من عدم إلى عدم آخر غير معقول.
الرابع : إنا إذا قلنا : الخلا
الصفحه ١٨٢ :
بعض جوانب هذا
الخلاء [دون البعض (١)] رجحانا لأحد طرفي الممكن من غير مرجح. وهو محال.
الوجه الثالث
الصفحه ١٧ : أيضا. وإنما قلنا :
إنه لا يمكن أن
يكون كما منفصلا ، لأن الكم المنفصل مركب من الوحدات ، والوحدة لا تكون
الصفحه ٦٣ : الزمان صفة من صفات الحركة. ثم نقول
: مقدار الشيء ، صفة من صفات ذلك الشيء ، ولا شيء من صفات الشيء زمانا
الصفحه ٦٧ : ، أطول من دوام [ذاته (١)] مائة سنة ، ومن أنكر ذلك لم يلتفت إليه. فثبت : أن دوام
ذاته قابل للمساواة
الصفحه ٨٣ : :
اعلم : أنه لا بد
من الاعتراف بوجود شيء يكون حاضرا في الحال. ويدل عليه وجوه:
الأول : إن الماضي
الصفحه ١٦٦ : والبقابق. وذلك يدل على أنا أدخلنا
في تلك القارورة عند النفخ من الهواء ، ما لو لا النفخ لما دخل فيه ، ولو