الصفحه ٤٢٦ : : نعمتك عليّ. وشفيعي عندك :
إحسانك إليّ.
إلهي أعلم أنه لا سبيل إليك ، إلا بفضلك. ولا انقطاع عنك إلّا
الصفحه ٩ : يصح حلولها
إلا في الأحياء.
__________________
(١) نص (س) : «بسم
الله الرحمن الرحيم ، رب يسر وتمم
الصفحه ١١ : القسم الثاني من قسمي العرض ، فهو العرض الذي يمتنع قيامه إلا بالحي. وهو أقسام :
فأحدهما : الحياة
الصفحه ١٥ : :
الحجة الأولى : إن الزمان أمر لا يوجد
إلّا بتعاقب أجزائه ،
وتلاحق أقسامه ، فإذا فني منه جزء ، فالجزء الذي
الصفحه ٢٢ : على شكل الكرة ، لأن الطبيعة البسيطة
لا تفيد إلا شكلا متشابه الجوانب ، وهو الكرة. والخلاء أيضا متشابه
الصفحه ٢٤ :
أيضا أصلية ذاتية ، فالخبزية [صفة ذاتية للخبز (٥)] وكذلك اللحمية. إلا أن تلك الأجزاء صغيرة جدا ، ومختلطة
الصفحه ٣٢ :
وعلى هذا الوجه ،
فلم قلتم : إنه تعالى أراد تكوين الذوات ، وتكوين الأجسام؟ وهل النزاع إلا فيه
الصفحه ٣٦ : هاهنا ، إلا أنا نذكر ذلك الكلام في صورة لا يتوجه
عليها ذلك السؤال. فنقول : لا شك أن قدرة الله [تعالى
الصفحه ٤٨ : ؟
أقصى ما في الباب
أن يقال : إنا لا نعرف لذلك الوقت المعين خاصية معينة ، إلا أنا نقول : عدم علمنا
بذلك لا
الصفحه ٥٥ : من ارتفاعها
ارتفاع المعلول ، إلا أنا نقول : إنا نشاهد أن هذه الصور والأعراض قد تعدم بعد
وجودها ، فوجب
الصفحه ٥٨ : سابق [عليه (٤)]
أقصى ما في الباب
أن يقال : هذا يوجب حدوث حوادث ، لا أول لها. إلا أنا نقول : هذا غير
الصفحه ٦١ : المرجح والمؤثر [وإما (٣)] [إلى (٤)] القول بأن كل ما لا بد منه في المؤثرية ، ما كان حاصلا في
الأزل. إلا
الصفحه ٦٢ : أن يقال : إنها صالحة لاقتضاء إحداث العالم في سائر
الأوقات ، أو غير صالحة ، إلا لاقتضاء إحداث العالم
الصفحه ٧٤ : حصول القبلية قبل
ما فرضتموه أول الحوادث (٣) وإلا لما شهدت الفطرة بأن عدم كل شيء قبل وجوده.
والثاني
الصفحه ٨٢ : ، ويكون كل نوع من أنواع الحركة : ممتازا عن الآخر بفصل (٤) مقوم لماهيته المخصوصة. ألا ترى أن العقلاء اتفقوا