الصفحه ٣٣ : بكر ، وأسْلمت قبل أن يسلم ابو بكر.
راجع الجزء الثاني
: ٣١٤ (٣).
٢٩ ـ قال عليهالسلام في خطبة خطبها
الصفحه ٥٥ :
٧٩ ـ خزيمة بن
ثابت الأنصاري : عدَّهُ العراقي في شرح التقريب ١ / ٨٥ ، والزرقاني في شرح المواهب
الصفحه ٦٦ :
الأكبر (١).
فهل تجد عندئذ
مساغاً لمكابرة ابن كثير تجاه هذه الحقيقة الراهنة وقوله : وقد ورد في أنَّه
الصفحه ٧٥ : لأمير المؤمنين عليهالسلام وقد ذكرها الشريف الرضي في نهج البلاغة ١ / ٣٩٢ الّا وهي :
أنا وضعت في الصغر
الصفحه ٨٢ :
مرَّ في صحيحة
الطبري ص ٢٤٠ (١) : أنَّه أسلم بعد أكثر من خمسين رجلاً. فكأنَّ الرَّجل
قرويٌّ من
الصفحه ٨٨ : : ٩٦.
اخرج الثعلبي في تفسيره باسناده عن
البراء بن عازب. انها نزلت في علي (رض) ورواه ابن الجوزي في
الصفحه ١٠٣ :
١٢ ـ الحافظ
البخاري ابو عبد الله المتوفى ٢٥٦ في صحيحه ، في المناقب (١) ٥ / ٢٧٤.
١٣ ـ الحافظ مسلم
الصفحه ١١٩ :
ويزيد الفقعسي (١).
وحديثٌ يكون في
إسناده أحدٌ من هؤلاء لا يعوَّل عليه ، وعلى فرض اعتباره فانّه
الصفحه ٨٣ :
وكلّ ما يريدونه (١) في قوله تعالى : «(إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ.)
وقوله
الصفحه ٩٥ : ابي طالب ، فمضى في السرية. فأصاب جارية ، فأنكروا عليه وتعاقدوا
أربعة من أصحاب رسول الله (ص) إذا لقينا
الصفحه ١٠٤ :
١٩ ـ ابو الفرج
الاصبهاني المتوفى ٣٠٣ في الأغاني ٨ / ١٥٦.
٢٠ ـ الحاكم ابو
عبد الله النيسابوري
الصفحه ١٠٩ :
فما كسبطي رسول
الله من أحد
ولا يضاهيهما في
الفخر مفتخرُ
وهل
الصفحه ١١١ :
الصدّيقة سلام
الله عليها حتّى المباحات شأن أبيها الأقدس كما فهمه القسطلاني والحمزاوي في شرح
الصفحه ١١٣ :
أظلّت الخضراء ولا
أقلّت الغبراء أصدق لهجة من ابي ذر». وفيه ضعفٌ.
ثمّ لمّا مات رسول
الله
الصفحه ١١٧ :
لا سبب خروجه إلى
الربذة كما في حديث الطبري.
على أنّ ابن كثير
أخذه من الطبري في التاريخ ، وجلُّ