ح ٤٣٣ : الباقر : ( بل هو ايات بينات في
صدور الذين أوتوا العلم ) نزلت فينا ونحن الذين أوتوا العلم.
ح ٤٤٨ و ٤٤٩ : الباقر : ( وجعلنا منهم
أئمة يهدون بأمرنا ) : نزلت في ولد فاطمة ... جعل الله منهم أئمة يهدون بأمره.
ح ٤٦٠ : الباقر : إن أهل بيت نبيكم
شرفهم الله بكرامته وأعزهم بهداه واختصهم لدينه وفضلهم بعلمه واستحفظهم وأودعهم
علمه ... ( بما يشبه زيارة الجامعة. في حديث طويل ... ).
ح ٤٦٥ : رسول الله : أنا وأهل بيتي
مطهرون من الافات والذنوب ....
ح ٤٦٨ : ابن عباس : أوحى الله إلى
السماوات و ... إني مخلف فيك ... ذرية محمد ... إذا دعوك فأجيبيهم ... قال الصادق
: والله ما وفوا بما حملوا من طاعتهم.
ح ٤٧٤ : الصادق : ( ثم أورثنا الكتاب
الذين اصطفينا من عبادنا ... ) هذه لنا خاصة ... ( سابق بالخيرات ) فعلي والحسنان
والشهيد منا أهل البيت ، والظالم لنفسه فيه ما في الناس وهو مغفور له ، وأما
المقتصد فصائم نهاره وقائم ليله ... بنا يقيل الله عثرتكم ويغفر ذنوبكم ويقضي
ديونكم ويفك وثاقكم وبنا يختم ويفتح ونحن كهفكم وسفينتكم وباب حطتكم ....
ح ٤٧٥ : رسول الله لعلي : أبشر ... فليس
على شيعتك حسرة عند الموت ولا وحشة في القبور ولا حزن يوم النشور ولكأني بهم
ينفضون التراب عن رؤسهم يقولون ( الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن ... ).
ح ٤٧٦ : أميرالمؤمنين : أنا وشيعتي يوم
القيامة على منابر من نور ... فينادي منادٍ ... ادخل الجنة أنت وشيعتك ... فيقولون
: ( ألحمد لله الذي أذهب عنا الحزن ... ).
ح ٤٨٦ : أميرالمؤمنين : رسول الله ( ياسين
) ونحن اله. ونحوه عن ابن عباس ح ٤٨٥.
ح ٤٨٧ : الصادق : ( وما منا إلا وله
مقام معلوم ) : أنزل في الأئمة والأوصياء من ال محمد ....
ح ٤٨٩ و ٤٩٠ : الصادق : ( ما لنا لا نرى
رجالاً كنا نعدهم من الاشرار ) إياكم عنى يا معشر الشيعة ... لا يرى في النار منكم
واحد ... ونحوه عن الرضا في ح ٦٠٤.
ح ٤٩٢ إلى ٤٩٦ : الصادقين : ( هل يستوي
الذين يعلمون ) نحن ( والذين لا يعلمون ) عدونا ( إنما يتذكر أولوا الألباب )
شيعتنا.
ح ٤٩٩ : أميرالمؤمنين : أنا ورسول الله
على الحوض ومعنا عترتنا فمن أرادنا فليأخذ بقولنا وليعمل ... فانا أهل بيت لنا
شفاعة فتنافسوا في لقائنا على الحوض فانا نذود عنه أعداءنا ونسقى أولياءنا ...
فاحمدوا الله على ما اختصكم به من بادى النعم وطيب المولد فان ذكرنا شفاء ...
وحبنا رضى الرب والاخذ بأمرنا ... معنا غداً ... والمنشط لأمرنا كالمتشحط بدمه في
سبيل الله ومن سمع واعيتنا فلم ينصرنا أكبه الله على منخريه في النار ... لو
تعلمون مالكم في القيام بين أعدائكم وصبركم ... لقرت أعينكم ، إن لمحبينا أفواج من
رحمة الله ... لا يضل من اتبعنا ... من