اثر الدنيا علينا عظمت حسرته ... سراج المؤمن معرفة حقنا ... انتم عمار الأرض استخلفكم فيها ليتظر كيف تعملون ... من ترك الأخذ عمن أمر الله بطاعته قيض الله له شيطاناً ... ما بالكم قدر كنتم إلى الدنيا ....
ح ٥٠٥ : حملة العرش يستغفرون لشيعة ال محمد.
ح ٥٠٠ : جبريل للنبي : لو تراهم حين يمرقون من قبورهم ... هذا يقول : لا إله إلا الله فيبيض وجهه ، و ....
ح ٥٠٦ : الصادق : إنّ سبعين رجلاً من قوم فرعون رفضوه ودخلوا في دين موسى فسماهم الله الرافضة ... رفضتم الشر واستقمتم مع أهل بيت نبيكم ... فأنتم المرحومون المتقبل من محسنهم والمتجاوز عن مسيئهم ... إن لله ملائكة يستغفرون لكم ... ( الذين يحملون العرش ... ويستغفرون للذين امنوا ) هم شيعتنا ... ما على ملة إبراهيم إلا نحن وشيعتنا.
ونحوه في ح ٥٠٧.
ح ٥٠٩ : الصادق : إنّ أرواحنا لتنال العرش كل ليلة جمعة ....
ح ٥١٠ : الباقر ( وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا ) : نزلت في ولد فاطمة.
ح ٥٢٨ : رسول الله عن جبريل : إن لكل دين أصلاً ودعامة وفرعاً وبنياناً ... وإن فرعه وبنيانه محبتكم أهل البيت فيما وافق الحق ودعا إليه.
ح ٥٢٩ : الباقر : ما بعث الله نبياً قط إلا قال : ( قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى ) أما رأيت الرجل يود الرجل ثم لا يود قرابته فيكون في نفسه عليه شيء فأحب الله إن أخذوه أخذوه مفروضاً وإن تركوه تركوه مفروضاً ( ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسناً ) فهو التسليم لنا والتصديق فينا وأن لا يكذب علينا.
ح ٥٣٦ : زيد : ليس يخلو أن يكون فينا مأمور على الكتاب والسنة ... ( وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون ) فاذا ضل الناس لم يكن الهادي إلا منا ، علمنا علماً جهله من دوننا ....
ح ٥٤٦ و ٥٤٨ : الباقر : ينادي منادٍ يوم القيامة : أين المحبون لعلي؟ فيقومون من كل فج عميق ... فيقولون : نحن المحبون الخالصون له حباً فيقال لهم : ( ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون ). ونحوه في ح ٥٤٧.
ح ٥٥٢ : رسول الله في علي وفاطمة عن جبريل : ... لأخلقن منهما خلقاً ولأنشأن منهما ذرية فأجعلهم خزاناً في أرضي ومعادن لعلمي ودعائم لكتابي ثم احتج على خلقى ( بهم ) بعد التبيين والمرسلين.
ح ٥٥٣ : الصادق : ( مثل الجنة التي وعد المتقون ) : هي في علي وأولاده وشيعتهم ، هم المتقون وأهل الجنة والمغفرة.
ح ٥٥٤ : الباقر : إن شيعتنا أهل البيت يقذف قلوبهم الحب لنا ... ألا إن الرجل يحبنا ويحتمل