١٧ ـ أهل البيت :
المهدي
ح ٤٨ : حديث الاسراء : فاذا أنا بأشباح علي و ... حتى بلغ المهدى في ضحضاح من نور قيام يصلون والمهدي في وسطهم كأنه كوكب دري فقال الله لي : يا محمد هؤلاء الحجج و ( هذا ) الثائر من عترتك فوعزتك إنه لحجة واجبة لأوليائي منتقم من أعدائي.
ح ١١٣ و ١١٤ : عدّ أميرالمؤمنين إياه في السبعة الذين هم من أفضل الخلق يوم القيامة وقوله : والمهدي يجعله الله من أحب منا أهل البيت.
ح ١٦٦ : الباقر : الاسلام بدأ غريباً وسيعود غريباً فطوبى للغرباء وهذا ( لعله إشارة إلى القران ) في أيدي الناس ، سيأتي على الناس زمان لا يعرفون الله ما هو والتوحيد حتى خروج الدجال وينزل عيسى بن مريم ويقتله ... يصلي بهم رجل منّا أهل البيت ، ألا ترى أن عيسى يصلى خلفنا وهو نبي؟!! ألا ونحن أفضل منه.
ح ٢٤٩ : قيل لجعفر : نسلم على القائم بامرة المؤمنين؟ قال : لا ذلك إسم سمّى الله به أميرالمؤمنين عليهالسلام لا يسمّى به أحدٌ قبله ولا بعده إلا كافر ... تقول : السلام عليك يا بقية الله ....
ح ٣٢٤ : الباقر : ( إنه كان منصوراً ) سمى الله المهدي منصوراً كما سمّى أحمد محمداً وعيسى المسيح.
ح ٣٤٨ : الصادق : نحن قوام الله على خلقه وخزانه على دينه نخزنه ونستره ... حتى يأذن الله تعالى باظهار دينه بالسيف وندع الناس إليه ونضربهم عليه عوداً كما ضربهم عليه رسول الله بدءاً.
ح ٣٧٠ : الباقر في مواصفات صاحب الأمر : ( الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة واتوا الزكاة وامروا بالمعروف و ... ) : إذ رأيت هذا في رجل منا فاتبعه فانه هو صاحبه.
ح ٣٧١ : زيد : إذا قام القائم من ال محمد يقول : أيها الناس نحن الذين وعدكم الله في كتابه : ( الذين إن مكناهم في الأرض ...).
ح ٣٩٥ : الصادق : ( وعباد الرحمان ) هم الأوصياء ( يمشون على الأرض هوناً ) فاذا قام القائم عرضوا كل ناصب عليه فان أقر بالولاية وإلا ضربت عنقه أو أقر بالجزية.
ح ٥٠٣ : في حديث المعراج : قائمكم خير قائم.
ح ٥٣٢ : الباقر : ( ولمن انتصر بعد ظلمه ) القائم وأصحابه ( فأولئك ما عليهم من سبيل ) : إذا قام انتصر من بني أمية والمكذبين والنصاب.
ح ٥٦١ : رسول الله : ... لا يؤمن بما يكون من علي وولده في اخر الزمان إلاّ ملك مقرب أو نبي مرسل أو عبد امتحن الله قلبه للايمان ....