ح ٦٠٧ : رسول الله : والمهدي الذي يصلي عيسى خلفه منكِ ( فاطمة ) ومنه ( علي ).
ح ٦٢٧ : الصادق : ( هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ... ) إذا خرج القائم لم يبق مشرك ... ولا كافر إلا كره خروجه حتى لو كان في بطن صخرة لقالت الصخرة : يا مؤمن فيّ مشرك فاكسرني واقتله.
ح ٦٧٣ : الصادق : (ولنا نكذّب بيوم الدين) فذلك يوم القائم (حتى أتانا اليقين) أيام القائم.
ح ٧٢١ : الحسين : ( والنهار إذا جلاّها ) ذلك القائم من ال محمد ( ص ) يملأ الأرض عدلاً وقسطاً.
ح ٧٢٢ : الصادق : ( والنهار ... ) الأئمة منّا أهل البيت يملكون الأرض في اخر الزمان فيملئونها عدلاً وقسطاً المعين لهم كمعين موسى على فرعون والمعين عليهم كمعين فرعون على موسى.
ح ٧٢٢ و ٧٢٣ : الصادق : ( والنهار إذا جلاها ) : الامام من ذرية فاطمة.
ح ٧٢٧ : الصادق : ( فأنذرتكم ناراً تلظى ) القائم إذا قام بالغضب فقتل من كل ألف تسعماءة وتسعة وتسعين.
ح ٧٤٧ : الصادق : ( سلام هي حتى مطلع الفجر ) حتى يخرج القائم.
١٨ ـ أهل البيت :
ال محمد ، ولايتهم ومواليهم ، عداوتهم ومعاديهم
ح ١ و ٢ و ٣ و ١٦٦ : رسول الله وأميرالمؤمنين والباقر : القران أربعة أرباع ربع فينا وربع في عدونا.
ح ١٠ : رسول الله ( صراط الذين انعمت عليهم ... ) : شيعة علي الذين أنعمت عليهم بولايته لم تغضب عليهم ولم يضلوا.
ح ١٢ و ١٣ : الباقر : ( وبشر الذين امنوا وعملوا الصالحات ) : علي والأوصياء من بعده وشيعتهم ... لهم جنات تجري من تحتها الأنهار ... ) ... ( يضل به كثيراً ... ) فهو علي يضل الله به من عاداه ويهدي من والاه ... ( وما يضل به إلا الفاسقين ) يعني علياً من خرج من ولايته فهو فاسق.
ح ١٤ و ١١٦ : أميرالمؤمنين : إن حديثنا صعب مستصعب لا يحتمله إلا ملك مقرب أو نبي مرسل أو مؤمن قد امتحن الله قبله للايمان ... ألا فابشروا ... فان الله قد خصكم بما لم يخص به الملائكة والنبيين والمؤمنين بما احتملتم من أمر رسول الله.
ح ١٥ : قول الصادق في أن شيعة أهل البيت ليس للشيطان عليهم سلطان واستشهاده بالقران.
ح ١٨ و ١٩ و ٢٥ و ٣٦ : ما ورد عن الصادق في الولاية وأنها العهد والميثاق والسلم : ( وأوفوا بعهدي ) ... ( ادخلوا في السلم كافة ).
ح ٢٤ : أميرالمؤمنين : ينجو فيّ ثلاثة : المحب الموالي ، والمعادي من عاداني ، والمحب من