بالحديث وفينا من السرور وقرة العين ماشاء الله فكأنا في الجنة ....
١٤ ـ أهل البيت :
أبوعبدالله الصادق
روى عن أبيه وعنه أبان بن تغلب وإبراهيم بن محمد بن إسحاق وإسحاق بن عمار وإسماعيل بن زياد وأبوبصير والحسين والسحين بن أبي العلاء وحسين بن علوان وأبوحفص الصائغ وحمران وأبوحمزة وداود بن سرحان وروح بن عبدالله وسدير وسفيان وسفيان بن عينية وسليمان الديلمي وسماعة بن مهران وعباد بن صهيب وعبدالرحمان بن سالم وعبدالله بن فضل الثوري وعبدالله بن وليد وعلي بن سالم وعمرو بن شمر وعمر بن ذاهب وعيسى بن سري وعيسى بن عبدالله القمي وفرات بن الأحنف وفيضة أوقبيصة بن يزيد الجعفي والكلبي ومحمد بن علي ومحمد بن فرات الجرمي وأبومريم الأنصاري ومعلّي بن خنيس ومفضل بن عمر وأبوهاشم ويزيد بن فرقد ويقطين الجواليقي ويونس بن يعقوب.
ولا نذكرهنا من أقواله وأفعاله إلا ما يرتبط بأحواله الشخصيه أو المواضيع المتفرقة دون ما يرتبط بالامامة وأفراد أهل البيت وشيعتهم فان ذلك مذكور في محله.
ح ٧٦٣ : سدير : كنت عند جعفر فقدم إلينا طعاماً ما أكلت طعاماً مثله قط فخفت أن يكون من النعيم الذي يسألنا الله عنه ( ولتسئلنّ يومئذ عن النعيم ). فضحك حتى بدت نواجذه ثم قال : لا تسأل عن طعام طيب ولا ثوب لين ولا رائحة طيبة بل لنا خلق وله خلقنا ولنعمل فيه بالطاعة.
ح ٧٠٧ : الصادق : لِمَ سألتنا ... في مثل هذا الوقت أما عملت أن حبنا قد اكتتم وبعضنا فشا ، وإن لنا أعداء ... وأن الحيطان لها اذان ....
١٥ و ١٦ ـ أهل البيت :
الكاظم موسى بن جعفر
ح ٣١٨ و ٧٤٢ إلى ٧٤٥ : عنه محمد بن فضيل.
الرضا علي بن موسى
ح ٣٨٤ و ٣٨٥ : كتابه إلى عبدالله بن جندب يشرح فيه مكانة وعظمة أهل البيت حينما طلب منه أن يعلمه كلاماً يقر به من الله ويزيده فهماً وعلماً.
ح ٦٠١ و ٦٠٤ : ما يرتبط بالاية ( مرج البحرين يلتقيان ) و ( فيومئذٍ لا يسأل عن ذنبه إنس ولا جان ).
روى عنه علي بن فضيل وعبدالله بن جندب.