ح ٦٢٥ : إرسال النبي إياه والزبير في تعقيب المرأة التي كانت معها رسالة تجسسية من حاطب إلى أهل مكة.
ح ٦٣٠ : سعيد بن جبير : ما خلق الله رجلاً بعد النبي أفضل من علي.
ح ٦٣٣ إلى ٦٤٢ : ( وإن تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين ) صالح المؤمنين علي كما ورد عن النبي والباقر ومجاهد وابن عباس وأميرالمؤمنين.
ح ٦٤٣ إلى ٦٤٧ : إذا دفع الله لواء الحمد إلى محمد ... ودفعه إلى علي ( سيئت وجوه الذين كفروا وقيل هذا الذي كنتم به تدعون ) : باسمه تسمون أنفسكم أميرالمؤمنين. وفي لفظ اخر : إذا رأوا منزلته ومكانه من الله أكلوا أكفهم على ما فرطوا في ولايته. عن الصادق والباقر.
ح ٦٥١ : أقبل علي حتى سلم على النبي ... فتغامز به بعض من كان عنده فنظر إليهم النبي فقال : ألا تسألون عن أفضلكم؟ قالوا : بلى قال : أفضلكم علي أقدمكم له سلاماً وأوفركم إيماناً وعلماً وحلماً وأشدكم لله غضباً ... عبد الله وأخو رسوله ... وهو أميني على أمتي.
في أن أذن أميرالمؤمنين واعية بدعاء النبي ح ٦٥٣ إلى ٦٦٠.
ح ٦٥٤ : الباقر : هو حجة الله على خلقه من أطاعه أطاع الله ومن عصاه فقد عصى الله.
ح ٦٦٢ : رسول الله شيعة علي على نوق غرّ محجلة يرفلون في عرصة القيامة حتى يأتي الكوثر فيشرب ويسقي ....
ح ٦٦٤ : رسول الله : أعطي علي ... خصالاً شتى : حسن يوسف وزهد يحيى وصبر أيوب وطول ادم وقوة جبريل وبيده لواء الحمد يحف به الأئمة والمؤذنون بتلاوة القرءان والاذان ....
ح ٦٦٨ : الصادقين : ( وأن لو استقاموا على الطريقة ) على ولاية علي ما ضلوا أبداً.
ح ٦٦٩ : ابن عباس : ( ومن يعرض عن ذكر ربه ) : ولاية علي ( يسلكه عذاباً ... ).
ح ٦٧٢ : الباقر : ( إلا أصحاب اليمين ) شيعة علي.
ح ٦٨٢ و ٦٨٣ : الصادقين : ( يدخل من يشاء في رحمته ) في ولاية علي.
ح ٦٨٤ : ( وإذا قيل لهم اركعوا لا يركعون ) وإذا قيل للنصاب تولوا علياً لم يفعلوا لأنهم الذين سبق عليهم في علم الله من الشقاء.
ح ٦٨٥ و ٦٨٦ : أنا والله النّبأ العظيم الذي اختلف فيّ جميع الأمم بألسنتها والله ما لله نبأ أعظم مني ....
٦٨٧ : الباقر : إذا كان يوم القيامة خطف قول ( لا إله إلاّ الله ) من قلوب العباد إلى من أقر بولاية علي ....
ح ٦٨٩ : الصادق : علي أول من ينفض التراب عن رأسه.
ح ٧٠٠ : رسول الله : علي أميرالمؤمنين وسيد المسلمين وقائد الغرّ المحجلين ....
ح ٧٠٢ : ابن عباس : ( إن الذين أجرموا كانوا من الذين ءامنوا يضحكون ) كانوا إذا مرّ عليهم