أهلها لمشتاقة إليكما ولولا أنّ الله قدّر أن يخرج منكما ما يتخذ به على الخلق حجة لأجاب فيكما الجنة وأهلها فنعم ... إن الله إذا أكرم وليه أكرمه بما لا عين رأت ....
ح ٥٥٩ : وسئل الصادق لِمَ لَمْ يقاتل أميرالمؤمنين فلاناً وفلاناً فقال لمكان اية من كتاب الله ... ( لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا ... ) كان قد علم ان في أصلاب المنافقين قوماً مؤمنين فلم يقتلهم.
ح ٥٦٣ : رسول الله : لتنتهن يا بني وليعة أو لأبعثن إليكم رجلاً عند نفسي يقتل مقاتيلكم ... ثم ضرب بيده على كتف علي.
ح ٥٦٥ : الباقر : حب علي إيمان وبغضه نفاق ( ولكن الله حبب إليكم الايمان وزينه في قلوبكم ).
ح ٥٦٩ : وصف ابن عباس علياً لرجل من الخوارج ثم حكايته موقف علي بصفين وخطبته في عسكره.
ح ٥٢٥ و ٦٩٩ : رسول الله : إن الله مثل لي أمتي في الطين ... فاستغفرت لعلي وشيعته ... إن من فقراء شيعته ليشفع في مثل ربيعة ومضر.
ح ٥٥٨ إلى ٥٩٢ : سئل رسول الله من أخير الناس بعدك فقال : من سقط هذا النجم في داره فما برحنا حتى سقط في دار علي فأنزل الله ( والنجم إذا هوى ).
ح ٥٩٦ : رسول الله : إنك مبتلىً والناس مبتلون بك وإنك لحجة الله على أهل السماء والأرض ما يؤمن المؤمنون إلا بك ... إنك لسان الله ( وبأسه وسوطه وبطشته ) ... أثبت الله مودتك في صدور المؤمنين ... ما سبقك أحد ولا يدركك أحد.
ح ٥٩٧ و ٥٩٨ : جابر : تذاكرنا الجنة : فقال النبي : أول أهل الجنة دخولاً علي ... فقال أبودجانة ... وقال النبي : ما من عبد يحبّك ومنتحل مودتك إلاّ بعثه الله يوم القيامة معنا.
ح ٦٠٧ : رسول الله لفاطمة : ... ثم اختار علياً فزوّجك إياه وجعله وصياً فهو أعظم الناس حقاً وأقدمهم سلماً وأعزهم خطراً وأجملهم خلقاً وأشدهم لله غضباً وأشجعهم وأسخاهم كفاً أول من امن ... أخو الرسول ووصيه وزوج ابنته وابناه سبطا رسوله ... والمهدي منه فهذه خصال لم يعطها أحد.
ح ٦١٢ : الباقر : ( ويجعل لكم نوراً تمشون به ) قال : أميرالمؤمنين.
في تصدقه عند نزول اية النجوى عن ابن عمر وأميرالمؤمنين وأيضاً نجواه مع النبي يوم الطائف عن جابر. ح ٦١٤ إلى ٦١٧.
ح ٦٢٠ : زيد بن علي : كان فيه أشياء من رسول الله كان إمام المسلمين في حلالهم وحرامهم وفي السنة عن نبي الله وكتاب الله فما جاء به ... فرد الراد كان الراد على علي كافراً فلم يزل كذلك حتى قبضه الله شهيداً ....