علي قالوا : انظروا إلى هذا الذي اصطفاه محمد واختاره ....
ح ٧٠٣ : افتقاد رسول الله علياً وحزنه لذلك و ... لكن أخاف عليه إضرار جهلة قريش.
ح ٧١٠ : الصادق ( يا أيتها النفس المطمئنة ... جنتي ) نزلت في علي.
ح ٧١١ : رسول الله : كيف أنت إذا زهد الناس في الاخرة ... واتخذوا دين الله دخلاً ومال الله دولاً؟ قال : أتركهم وما اختاروا وأختار الله ورسوله وأصبر حتى ألقاك. فقال : هديت اللهم افعل به ذلك.
ح ٧٢٥ و ٧٢٦ : مبادلة بستان له بنخلة لرجل موسر بعد ما عرض رسول الله على ذلك الرجل مبادلته بحديقة في الجنة ورفضه ذلك.
ح ٧٣٨ : الباقر : كان رسول الله لا يزال يخرج لهم حديثاً في فضل وصيه ويراود الناس بفضله بالتعريض فقال : أبعث رجلاً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وقال : على سيد المسلمين وعمود الايمان وهو يضرب الناس من بعدي على الحق وعلي مع الحق ، حتى نزلت عليه سورة ألم نشرح فاحتج عليهم علانية ....
ح ٧٤٠ و ٧٤١ و ٧٤٢ : الصادق والكاظم : ( وطور سينين ) أميرالمؤمنين ( إلا الذين امنوا وعملوا الصالحات ) أميرالمؤمنين وشيعته ... ( بعد بالدين ) : الدين أميرالمؤمنين.
ح ٧٤٨ ـ ٧٥٦ : رسول الله : ( إن الذين امنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية ) : هم أنت وشيعتك يا علي تردون علي راضين مرضيين ... إن هذا وشيعته هم الفائزون إنه أولكم إيماناً بالله وأقومكم ... وأوفاكم .. .. وأقضاكم ... وأقسمكم ... وأعدلكم ... وأعظمكم عند الله مزية ... ( إن الذين كفروا من أهل الكتاب ... هم شر البرية ) : هم أعداؤك وشيعتهم يجيئون يوم القيامة ظماء مظمئين أشقياء معذبين ... أنتم المخصوصون برحمته المبلسون نور الله المقربون إليه طوبى لكم يغبطكم الخلائق يوم القيامة ....
ح ٧٥٩ : إرساله إلى غزوة ذات السلاسل وبني سليم وقول رسول الله : لقد وجهته كراراً غير فرار.
ح ٧٦٠ : ومن دعاء له عليهالسلام في إحدى الغزوات : يا مهدي كل ضال ويا منقذ كل غريق ويا مفرج كل مغموم ، لاتقوّ علينا ظالماً ولا تظفر بنا عدواً واهدنا إلى سبيل الرشاد ... وكان لا يقاتل حتى تطلع الشمس ... قول رسول الله له لدى استقباله : ألحمدلله الذي شدّ بك أزري ... سألت الله فيك كما سأل أخي موسى ....
ح ٧٦٩ : رسول الله : إنّ أخي ووزيري وخليفتي في أهلي وخير من أترك بعدي يقضي ديني وينجز موعدي أميرالمؤمنين علي.
ح ٧٧٢ : رسول الله : يا على إن الله قضى الجهاد على المؤمنين في الفتنة من بعدي فقال : وكيف نجاهد الذين يقولون امنا؟ قال : على الاحداث في الدين إذا عملوا بالرأي إنما الدين من