ح ٤٨٠ و ٤٨١ : رسول الله : الصديقون ثلاثة ... وعلي وهو أفضلهم.
ح ٤٨٢ : ابن عباس : ( وقفوهم انهم مسؤلون ) : عن ولاية علي.
ح ٤٩٨ : زين العابدين : ( يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله ) وهو علي هو حجة الله على الخلق يوم القيامة ....
ح ٥٠٠ : وهذا يقول ( يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله ) يعني من ولاية علي مسعود وجهه.
ح ٥٠٣ : رسول الله : هذا الامام الأزهر ورمحه الأطول وبابه الأكبر والقائم بالقسط والذاب عن حريم الله والناصر لدينه وحجته على خلقه ... إن لله سبعون ألف ملك ليس لهم تسبيح ولا عبادة إلا الدعاء لعلي ... ، لولا علي ما أبان الحق وما عبدالله لأنه ضرب على رؤس المشركين حتى أسلموا ، من اراد الله أن يهديه عرفه ولايته ... هذا راية الهدى وكلمة التقوى والعروة الوثقى وإمام أوليائي ونور من أطاعني وهو الكلمة التي ألزمتها المتقين من أحبه كان مؤمناً ومن أبغضه كان كافراً ومن تركه كان ضالاً ... ثم خبر المعراج وتسليم الملائكة لعلي واعترافهم بحق وعظمة أهل البيت ....
ح ٥٠٧ : هبوط جبرئيل وإبلاغه سلام الله إلى النبي ... وإلى علي وأنه خصه بالوصية وفضله على جميع الأوصياء وقول علي : أسأل الله أن لا يسلبني ديني ولا ينزع مني كرامته وأن يعطيني ما وعدني وقول جبريل : حقيق على الله أن لا يعذب علياً ولا أحداً تولاه ... إن الملائكة ... ليفخرون لصحبتها إياه ....
ح ٥٠٢ : الباقر : لئن أشركت بولاية علي ليحبطن عملك.
ح ٥٠٣ : رسول الله : يؤتى بجاحد حق علي وولايته يوم القيامة أصم وأبكم ... ينادي ( يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله ).
ح ٥٠٥ : ( للذين تابوا واتبعوا سبيلك ) : اتبعوا ولاية علي ....
ح ٥١١ : الصادق : ( إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا ) على ولاية علي.
ح ٥٣٩ ـ ٥٤٥ : أميرالمؤمنين : جئت إلى النبي وهو في ملاءٍ من قريش فنظر إلىّ ثم قال : يا علي إنما مثلك في هذه الأمة كمثل عيسى أحبه قوم فأفرطوا وأبغضه قوم فأفرطوا.
ح ٥٤٨ : إذا كان يوم القيامة نادى مناد من السماء : أين علي بن أبي طالب فأقوم فأقول : أنا ابن عم النبي ووصيه ووارثه فيقال لي : صدقت أدخل الجنة فقد غفر الله لك ولشيعتك وقد آمنك الله وامنهم معك من الفزع الأكبر.
ونحوه فى محبيه ح ٥٤٦ و ٥٤٧.
ح ٥٥٢ : زواجه مع الزهراء بأمر من الله وقول رسول الله له : قد أكرمك بكرامة لم يكرم الله بمثلها أحداً قد زوجتك فاطمة ... على ما زوجك الرحمان فوق عرشه ... ولقد أخبرني جبريل أنّ الجنة و