٣٩٧ : رسول الله : لقد خصك الله بالحكم والعلم والغرفة التي قال الله ( أولئك يجزون الغرفة ) انها لغرفة ما دخلها أحد ... حتى تقوم على ربك ... ثم لا يبقى ملك ... إلا أتاك بتحية من الرحمان.
ح ٣٩٣ : الباقر : ( ... فلا يستطيعون سبيلاً ) ... إلى ولاية علي وعلي هوالسبيل.
ح ٣٩٩ : في انه إمام المتقين.
ح ٤٠٣ : رسول الله : إذا كان يوم القيامة نصب للأنبياء والرسل والأوصياء منابر من نور ... وينصب لوصيي علي فى أواسط الأوصياء منبر من نور فيكون منبره أعلى منابرهم ثم يقول الله : يا علي اخطب. فيخطب بخطبة لم يسمع أحد من الأوصياء بمثلها.
حديث الانذار ( وأنذر عشيرتك الأقربين ) وما قاله النبي لعلي ٤٠٤ ـ ٤٠٨.
ح ٤١٠ و ٤١١ : ابوسعيد الخدري في علي : ماحلا إلاّ على ألسنة المؤمنين وما خف إلا على قلوب المتقين ولا أحبه قط الله ولرسوله إلا حشره الله من الامنين وإنه لمن حزب الله وحزب الله هم الغالبون. ما أمرّ إلا على كافر ولا أثقل إلا على قلب منافق وما زوى عنه أحد قط إلا حشره الله منافقاً ....
ح ٤١٣ و ٤١٤ : رسول الله : لا يبغضك مؤمن ولا يحبك منافق ولو لا أنت لم يعرف حزب الله ولا حزب رسوله.
ح ٤٢٧ : رسول الله : ... إني سألت الله أن يجمع الأمة عليه فأبى إلاّ أن يبلو بعضهم ببعض حتى يميز الخبيث من الطيب ... أما انه قد عوضه مكانها بسبع خصال يستر عورتي ويقضي ديني وهو معى على عقر حوضي ومشكاة لي يوم القيامة ولن يرجع كافراً بعد إيمان ولا زانٍ بعد إحصان فكم من ضرس قاطع له في الاسلام والعلم بكلام الله والفقه مع الصهر والقرابة والنجدة في الحرب وبذل الماعون والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والولاية لوليي والعداوة لعدوي.
ح ٤٣١ : رسول الله : إنه ولي كل مؤمن بعدي فأحبوه وأكرموه وأطيعوه واسترشدوه فانه الدليل لكم ....
في نزول الاية ( أفمن كان مؤمناً كمن كان فاسقاً ) فيه وفي الوليد كما ورد عن ابن عباس. ح ٤٤٣ إلى ٤٤٧.
٤٥٧ و ٤٥٨ : أم سلمة : والله لقد كان ( علي ) على الحق ما غيّر وما بدّل حتى قتل.
ح ٤٦٦ و ٥٥٨ : ابن عباس : اف وتف وقعوا في رجل له عشر خصال : ( حديث الراية وتبليغ براءة والمؤاخاة واية التطهير وسبقه إلى الاسلام ومبيته على فراش النبي وحديث المنزلة وسد الأبواب والغدير و ... ).
ح ٤٦٩ و ٤٧٠ : الباقر : ( إنما أعظكم بواحدة ) : بولاية علي.