أشرك وعبدالأصنام وذبح لها ما خلا عليّاً فانه من قبل أن يجري عليه القلم أسلم فلا يجوز أن يكون إمام أشرك بالله وذبح للأصنام ....
ح ٣٠٧ و ٣٠٨ : قضاؤه في امرأة اشتكت من زوجها وحكمه عليها فاعتراضها وإجابة أميرالمؤمنين لها وكشفه عما كانت تكتمه من زوجها وقوله : أنه من المتوسمين.
ح ٣١٠ : الباقر : ( والقران العظيم ) : علي بن أبي طالب.
ح ٣١٣ : الصادق : ( واذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم ) في علي ( قالوا : أساطير الأولين ).
ح ٣٢٥ ، ٣٢٦ : الباقر : ولقد ذكر الله علياً في القران فأبوا ولاية علي.
ح ٣٢٨ : رسول الله : لايبغضك مبغض إلى شارك ابليس في رحم أمه.
في نزول ( إن الّذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمان وداً ) فيه ، عن الرسول وابن عباس والباقر وابن الحنفية والبراء والصادق وأبي سعيد الخدري والحسين ح ٣٣٥ إلى ٣٤٥.
ح ٣٢٩ : الباقر : إن الله أوحى إلى الرسول أن امرهم بولاية علي.
ح ٣٣٧ : ابن عباس وأبصر رجلاً يطوف بالكعبة ويتبرء من علي : سبقت لعلي سوابق لو قسم واحدة منهن على أهل الأرض لوسعتهم : صلى القبلتين وهاجر معه ولم يعبد صنماً قط ( وحديث تحطيم الاصنام ... ).
ح ٣٣٩ : أميرالمؤمنين : يا رسول الله قتلت بين يديك سبعين رجلاً صبراً مما تأمرني بقتله وثمانين رجلاً مبارزة فما أحد من قريش و ... إلاّ وقددخل عليهم بعض لي فادع الله ان يجعل لي محبة في قلوب المؤمنين ....
ح ٣٤٥ : الحسين : ( إن الذين امنوا وعملوا الصالحات سيجعل لهم الرحمان وداً ) فذلك لعلي وشيعته.
ح ٣٤٩ : رسول الله : أولياء هذا أولياء الله وأعداء الله.
ح ٣٥٥ : الباقر : قضى الله لعلي على لسان النبي : لا يبغضك مؤمن ولا يحبّك كافر أو منافق.
ح ٣٥٦ : ابن عباس : من ترك ولاية علي أعماه الله وأصمه.
ح ٣٦٠ و ٣٦١ : رسول الله : إن الله وهب لك حب المساكين والمستضعفين فرضيت بهم إخواناً ... أنت العلم لهذه الامة ... إخوانك يفرحون في ثلاث مواطن عند الموت و ... قل لاخوانك إن الله رضي عنهم إذ رضيك لهم قائداً ... أنت أميرالمؤمنين وقائد الغر المحجلين ... لك كنز في الجنة وانك ذو قرنيها ... ذكرك في التوراة والانجيل ... اشتد غضب الله على من برء منك ....
ح ٣٧٦ و ٣٧٧ : الباقر : علي بن أبي طالب لم يسبقه أحد إٍلى الخيرات.
ح ٣٧٩ و ٣٨٠ : ما ورد عن النبي في أنه يقاتل المرتدين من بعده.
ح ٣٨١ و ٣٨٢ ، ٣٨٦ : ( في بيوت أذن الله ) : بيت علي منها.