الصفحه ٩٦ :
قواعد المحدثين في الضبط والتقييد ، ومشى على هذا المنوال في الكتاب كلّه ، فمثلا
نجده يضبط الحروف المهملة
الصفحه ٣٧ : التصانيف حتى قال عبد الغفار الفارسيّ : «وتواليفه تقارب
ألف جزء مما لم يسبقه إليه أحد» (١).
وحيث اعتنى
الصفحه ٦٤ : :
التقدير
الأول : التقدير الأزلي
قبل خلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة عند ما خلق الله القلم. ودليل هذا
الصفحه ١٠٩ : المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض
بخمسين ألف سنة. رواه مسلم في «الصحيح» عن ابن أبي عمر عن عبد الله بن
الصفحه ٣٦٣ : أحصاه كتابك وجرى به قلمك.
اللهم صلّ على مائة ألف نبي وأربعة وعشرين ألف نبي أولهم آدم وآخرهم محمد صلى
الصفحه ٢٤ : ء ، وانتقيت له
ألف محبرة ، فحدّث وأملى ثلاث سنين ، مات فجأة في سنة إحدى وأربعمائة». وصفه
الذهبي ب «الإمام
الصفحه ٣١ : ) ، وأمثال هذا في القرآن يزيد على ألف موضوع ، والقرآن من
أوله إلى آخره صريح في ترتب الجزاء بالخير والشر أو
الصفحه ٥٧ : ءت الياء بعد ألف زائدة متطرفة همزت ، وجمعه أقضية.
قال ابن فارس : «القاف
والضاد والحرف المعتل أصل صحيح
الصفحه ١٣٢ : : «وأمثال هذا في القرآن يزيد على ألف موضع ...
والقرآن من أوّله إلى آخره صريح في ترتب الجزاء بالخير والشر أو
الصفحه ١٦٦ : : (وَأَلْقى فِي
الْأَرْضِ رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ) (١٢) وقال : (وَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ) (١٣) كما
الصفحه ١٦٩ : أن يخلق السموات
والأرض بخمسين ألف سنة / قال وعرشه على الماء».
رواه مسلم في «الصحيح»
عن أبي الطاهر
الصفحه ١٧٦ : أَنْفَقْتَ ما
فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ما أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللهَ أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ
الصفحه ٢٢٢ : ، عن ابن عباس ، قال : أوّل ما خلق الله القلم خلقه من هجاء قبل الألف واللام
، فتصوّر قلما من نور ، فقيل
الصفحه ٢٦٧ : يعلمناهن كما
يعلمنا التشهد : اللهمّ ألف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا واهدنا سبيل [السلام] (١) ونجنا من
الصفحه ٣٧٢ : قُلُوبِهِمْ وَلكِنَّ اللهَ أَلَّفَ
بَيْنَهُمْ)
٦٣
١٤٨
(الْآنَ خَفَّفَ
اللهُ عَنْكُمْ