الصفحه ١٦٨ :
يُعَذِّبْهُمُ اللهُ بِأَيْدِيكُمْ) (٥) وفي جميع ذلك مع ما يشبهه من الآيات في كتاب الله ـ عزوجل ـ دلالة ظاهرة على
الصفحه ٢٤٥ : إِلَّا مَنْ هُوَ صالِ الْجَحِيمِ) (٤) يقول : لا تضلون أنتم ولا أضل منكم إلّا من قضيت له أنه
صال الجحيم
الصفحه ٢٥١ :
باب
قول الله ـ عزوجل ـ :
(مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا هادِيَ لَهُ وَيَذَرُهُمْ فِي طُغْيانِهِمْ
الصفحه ٣٣٨ :
أخرجه مسلم في «الصحيح»
من وجهين [آخرين] (١) عن هشام الدستوائي ، ومن حديث ابن أبي عروبة ومطر الوراق
الصفحه ٣٦٩ : مِنْ عِنْدِ اللهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ
يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِكَ)
٧٨
ما قبل ٥٧٤
الصفحه ٧٠ :
والأدلة من القرآن
على الإرادة والمشيئة سبق ذكر طرف منها عند أدلة هذه المرتبة من الكتاب والسنّة
الصفحه ٩٦ : والتقييد للنّسخ من وضع «صح» على ما قد
يتطرق إليه الشك ، ويكون صحيحا من حيث الرواية والمعنى ، وعلامة
الصفحه ١٣٢ :
لما يصيرون إليه
في الحال الآجلة ، فمن تيسر له العمل الصالح كان مأمولا له الفوز ، ومن تيسر منه
الصفحه ١٣٨ :
الله عنه ـ سئل عن هذه الآية : (وَإِذْ أَخَذَ
رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوسلم ، يقول : «ما من قلب إلّا هو بين إصبعين من أصابع الرحمن
إن شاء أقامه وإن شاء أزاغه» وكان رسول الله
الصفحه ٢٤١ :
أنفسهم ؛ لأنّ
المرء لا يكون أقدر على شيء منه على ما بين إصبعيه. ويحتمل أنّه أراد أنّها بين
نعمتي
الصفحه ٢٤٨ : الْمُجْرِمِينَ) (١) قال : الشرك سلكه الله في قلوب المجرمين. وسألته عن قوله :
(وَلَهُمْ أَعْمالٌ
مِنْ دُونِ ذلِكَ
الصفحه ٢٥٥ :
باب
ذكر البيان أن الله
تبارك وتعالى عادل
في إضلال من شاء من
عبيده حكيم في إنشائه
الكفر باطلا
الصفحه ٣٢٧ : ، وهو أفقه يقول : اللهم إليك خرجت وأنت أخرجتني ، وعليك
قدمت ، وأنت أقدمتني ، أطيعك بأمرك ولك المنّة عليّ
الصفحه ٣٣٢ :
ابن طاوس ، عن أبيه في قوله ـ عزوجل ـ : (ما أَصابَكَ مِنْ
حَسَنَةٍ فَمِنَ اللهِ وَما أَصابَكَ مِنْ