الصفحه ٧٤ : وتدبيره ، فخلو الوجود عن بعضها بالكلية تعطيل لحكمته ، وكمال تصرفه وتدبير
مملكته.
ومنها : ظهور آثار
الصفحه ١١٩ :
لك؟ قال : نعم ،
قال : فما حملك على أن أخرجتنا ونفسك من الجنّة ، فقال له آدم : ومن أنت؟ قال :
موسى
الصفحه ٣٦٠ : على صحة قول من زعم أن أمرهم موكول إلى ما علم الله منهم ، وفيها
الدلالة على أن قوله : «كل مولود يولد
الصفحه ٦٥ : الْقِيامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هذا غافِلِينَ أَوْ تَقُولُوا إِنَّما
أَشْرَكَ آباؤُنا مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا
الصفحه ١٩٧ : ] (١) أشد منه حتى همّ بالقيام ، ثمّ سكن فقال : تكلموا به! أما
والله لقد سمعت فيهم حديثا كفاهم به شرا
الصفحه ٢٥٢ :
داود بن أبي هند ، عن عمرو بن سعيد ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس أنّ ضماد قدم
مكة وكان من أزد شنو
الصفحه ٢٥٦ :
قال الشيخ أبو بكر
بن إسحاق : الظلم عند العرب هو فعل ما ليس للفاعل فعله ، وليس من شيء فعله الله
الصفحه ٢٦٩ : ، كل ابن آدم يخطئ بالليل والنهار ثم يستغفرني ، فأغفر له ولا أبالي ، يا
عبادي كلكم كان ضالا إلا من هديته
الصفحه ٢٧٦ :
وقدرته لا موجد لشيء من خلقه غيره ، وقد يضاف محاسن الأمور ومحامد الأفعال إلى
الله ـ عزوجل ـ عند الثنا
الصفحه ٢٧٧ :
الكلام تبرّؤ من
الشقاق والعناد ، لا أنّه نفي للشر أصلا وإنكارا أن يقدر شرا.
قال الشيخ : وفي
نفس
الصفحه ٢٩ : ، وإنّما وجد من عباده مباشرة تلك الأفعال بقدرته حادثة
أحدثها خالقه على ما أراد فهو من الله سبحانه وتعالى
الصفحه ٣٣١ :
باب
قول الله ـ عزوجل ـ :
(وَإِنْ تُصِبْهُمْ
حَسَنَةٌ يَقُولُوا هذِهِ مِنْ عِنْدِ اللهِ
الصفحه ٣٥ : للفاعل فعله ، وليس من شيء فعله الله إلّا وله فعله ..» (١).
والمعنيان اللذان
يذكرهما الأشاعرة في معنى
الصفحه ١٢٥ :
سمعت أبا بكر يقول
: قلت لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : أعمل على أمر قد فرغ منه أو على أمر مؤتنف
الصفحه ١٤٧ :
باب
ذكر البيان أنّ كل
من سبق في علم الله ـ
عزوجل ـ
كونه سعيدا ، ثمّ جرى
القلم بسعادته وخرج