الصفحه ٥٢ :
التابعين ـ الذي كتب للخليفة فقال : «بلغني أنّه دخلك من قتل غيلان وصالح ، فأقر
بالله لقتلهما أفضل من قتل
الصفحه ٩٧ :
أبو نعيم من النبي
صلىاللهعليهوسلم؟! وهو الأمر الذي ألجأني إلى بحث وتمحيص ومراجعة لروايات
الحديث
الصفحه ١١٣ : سعيد بن عبد الرحمن قال : سمعت أبا حازم يقول : إنّ الله ـ عزوجل ـ علم قبل أن يكتب ، وكتب قبل أن يخلق
الصفحه ١٣٠ : مخصرة ، فنكس وجعل ينكت بمخصرته ،
ثم قال : «ما منكم من أحد ، وما من نفس منفوسة إلا وقد كتب مكانها من
الصفحه ٥ : وكتبه ورسله واليوم الآخر ، ومن هنا كانت عناية علماء
المسلمين بموضوع القضاء والقدر من خلال جمع أحاديثه
الصفحه ١٣٤ : إلّا وقد كتب الله مدخلها ومخرجها وما هي
لاقية» فقال رجل من الأنصار : ففيم العمل يا رسول الله؟ قال
الصفحه ١٤١ : كلثوم بن جبر ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «أخذ الله الميثاق من
الصفحه ٢٣٠ : أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ
وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا
الصفحه ٦٤ : التقدير
ما تقدم من أدلة مرتبة المشيئة ويضاف إليها :
١ ـ حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ـ رضي
الله عنهما
الصفحه ٨٢ : صالحة للضدين ، وهي المذكورة في
قوله تعالى : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
الصفحه ١١٧ :
كان عليّ أن أفعل
من قبل أن أخلق قال : «فحجّ آدم موسى» رواه مسلم في «الصحيح» عن محمد بن رافع عن
عبد
الصفحه ١١٨ : أنت الذي خلقك الله
بيده ، ونفخ فيك من روحه ، وأمر الملائكة فسجدوا لك ، ثم أخرجت الناس من الجنّة
الصفحه ١٨٩ :
ويتقفرون العلم [و]
(١) ذكر من [شأنهم] (٢) ، وإنهم يزعمون أن لا قدر ، وإنّما الأمر أنف. فقال : إذا
الصفحه ٣٨ :
كتب إليّ الأستاذ
أبو منصور محمد بن الحسن بن أيوب الأصولي ـ رحمهالله ـ الذي كان يحثني على تصنيف
الصفحه ١١٦ :
قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «احتجّ آدم وموسى ، فقال موسى : أنت آدم الذي أخرجتك
خطيئتك من