الصفحه ١٥٥ :
يدركه ما كتب له فيموت مؤمنا ، وإنّ العبد / ليعمل برهة من دهره بالسعادة ، ثمّ
يدركه ما كتب له فيموت كافرا
الصفحه ٢٠٣ : ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : «كتب الله على ابن آدم حظّه من الزّنا لا
الصفحه ٢٢٧ : إلّا بشيء قد كتبه الله لك ،
ولو اجتمعوا على أن يضروك لم يضروك إلّا بشيء قد كتبه الله عليك ، جفت الصحف
الصفحه ٣٤٩ :
رواه مسلم في «الصحيح»
عن يحيى بن يحيى (١).
وأخرجه البخاري من
حديث شعبة ، عن أبي بشر (٢).
٦١٢
الصفحه ٦٣ : إلّا قد كتب
مقعده من النّار أو من الجنّة فقال رجل من القوم : ألا نتكل يا رسول الله؟
قال : لا ، اعملوا
الصفحه ٣٣ : العباد من أقوى الأسباب لما نيط بها ، فمن جعل الذين آمنوا وعملوا الصالحات
كالمفسدين في الأرض أو جعل
الصفحه ٥٥ :
ولم يقف الأمر عند
ذلك ، بل تبعه خلاف مرير ودقيق بين أصحاب كل مذهب من المذاهب المتقدمة الذكر أدى
الصفحه ١٩١ : : كان رجل من جهينة فيه رهق وكان يتثوب على جيرانه ، ثمّ
إنّه قرأ القرآن ، وفرض الفرائض ، وقص على الناس
الصفحه ٣١٩ :
ابن كثير ـ ومعناهم قال : كتب رجل إلى عمر بن عبد العزيز يسأله عن القدر فكتب :
أمّا بعد ، أوصيك بتقوى
الصفحه ٦٧ : الجوزية : «وهذه المرتبة قد دل عليها إجماع الرسل من أولهم إلى آخرهم ، وجميع
الكتب المنزلة من عند الله
الصفحه ١٥ : موقوفها وموصولها من مرسلها ...» (١).
ويقول عبد الغفار
الفارسي : «كتب الحديث وحفظه من صباه إلى أن نشأ
الصفحه ٦٠ :
ثانيا
: الأدلة العامة من
السنّة النبوية.
ثالثا
: الأدلة التفصيلية
لكل مرتبة من مراتب القدر
الصفحه ١٢٨ : صلىاللهعليهوسلم في بقيع الغرقد في جنازة فقال : «ما منكم من أحد إلّا قد
كتب مقعدة من النّار ومقعده من الجنّة» قالوا
الصفحه ٢٩٨ :
تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وبالقدر خيره وشره وحلوه ومره ، وبالبعث بعد
الموت» قال : صدقت.
فهذا
الصفحه ٣٧ : عاد إلى قريته وانكبّ على الجمع
والتأليف في شتى المعارف والفنون.
ولمّا كان
البيهقيّ من المكثرين من