الصفحه ٢٨٥ : ، والمتسلط بالجبرية ليذلّ من أعز الله
ويعزّ من أذل الله ، والمستحل من عترتي ما حرّم الله ـ يعني والمستحل لحرم
الصفحه ٢٨٦ : صلىاللهعليهوسلم : «صنفان من أمتي لا يردان عليّ الحوض : القدرية والمرجئة».
قال : ونا بقية نا
زرعة الزبيدي ، عن
الصفحه ٢٩٤ :
وهو الأصم ـ نا الربيع بن سليمان ـ نا بشر بن بكر ـ عن الأوزاعي قال : حدّثني من
سمع يحيى بن سعيد
الصفحه ٢٩٥ : ألسنتهم ، وكسرت قلوبهم ، وطاشت عقولهم إعظاما لله ـ عزوجل ـ وإعزازا وإجلالا ، فإذا استفاقوا من ذلك استبقوا
الصفحه ٢٩٧ : : سمعت أبي يذكر : أنّه سمع أبا بكر
الصديق يقول : قلت يا رسول الله ، أنعمل على ما قد فرغ منه أم على أمر
الصفحه ٣٠٨ : بن سعد ، عن عمرو بن مسلم
، عن طاوس اليماني قال : أدركت أناسا من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣١٧ :
هاشم ، نا صالح
المري ، قال : جاء سلم بن قتيبة إلى محمد بن سيرين فسأله عن شيء من القدر فقال له
محمد
الصفحه ٣٢٢ : بكلام من كلام المكذبين بمقادير الله ـ
عزوجل ـ فإن كان وقع ذلك في نفسك فقد وقع في نفسك شر ، وإن يك
ذلك
الصفحه ٣٢٣ : بن منصور ، نا عبد الرزاق ، أنا معمر
قال : كان ابن طاوس جالسا فجاء رجل من المعتزلة فجعل يتكلم قال
الصفحه ٣٢٦ : ، نا يحيى ابن زكريا قال : كنت عند سفيان بن عيينة فقال له رجل :
إنّا / وجدنا خمسة أصناف من الناس قد
الصفحه ٣٣٠ :
أَلا
لَهُ الْخَلْقُ وَالْأَمْرُ) ففصل الأمر من الخلق ، فبأمره خلق الخلق قال : كن فكان ،
وكلامه من
الصفحه ٣٣٧ : به سلطانا ، وإن الله ـ عزوجل ـ نظر إلى أهل الأرض فمقتهم عربهم وعجمهم إلّا بقايا من
أهل الكتاب ، فقال
الصفحه ٣٤٠ :
بني آدم لما تقدم من الآيات والأخبار التي دلت على أنّ الله ـ عزوجل ـ خلق بعضهم مؤمنين وبعضهم كافرين
الصفحه ٣٧٤ :
فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ)
١٢
٥٠٩
(وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا عِنْدَنا
الصفحه ٣٧٦ : لِي أَمْرِي)
٢٥ ، ٢٦
ما قبل ٣٦٤
(فَإِنَّا قَدْ
فَتَنَّا قَوْمَكَ مِنْ بَعْدِكَ