الصفحه ٢٦٠ : عبد الله بن الحارث بن نوفل قال : خطبنا عمر بن الخطاب بالجابية فحمد الله
وأثنى عليه ، فلمّا أتى على «من
الصفحه ٢٦٨ : : فيقول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أبينا أبينا» يرفع صوته /.
أخرجاه في
الصحيحين من حديث شعبة
الصفحه ٢٧٣ :
باب
ذكر البيان
أنّ المعصوم من معاصي الله من عصم الله
قال الله ـ عزوجل ـ : (وَلَوْ لا أَنْ
الصفحه ٢٨٠ :
أنت يا رسول الله
، قال : «ولا أنا إلّا أن يتغمدني الله منه برحمته ، واعلموا أنّ أحبّ العمل إلى
الصفحه ٣١١ : عن قوله عزوجل : (وَلَهُمْ أَعْمالٌ
مِنْ دُونِ ذلِكَ هُمْ لَها عامِلُونَ) (٢) قال : أعمال سيعملونها
الصفحه ٣١٤ : ، عن أيوب قال : كذب على الحسن ضربان من الناس ، قوم القدر رأيهم
فينحلونه الحسن لينفقوه في الناس ، وقوم
الصفحه ٣٢٠ : . وكان يقولها : إن في كتاب الله ـ عزوجل ـ لهؤلاء القدرية علما بينا علمه من علمه وجهله من جهله
قوله تعالى
الصفحه ٣٢٩ : الله أجمع
من الإيمان ، وأنّ القدر خيره وشره من الله ـ عزوجل ـ ، وقد جف القلم بما هو كائن إلى أن تقوم
الصفحه ٣٤٤ :
من صلب آدم ، فأقرّوا بتوحيده.
قال الشيخ :
وبمعناه رواه المعلى بن زياد ، وأشعث ، ومبارك بن فضالة
الصفحه ٣٥٠ :
الصّعب بن جثّامة
قال سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن الذراري من المشركين يبيتون فيصيب من
الصفحه ٣٥٣ :
تصدّقت عنها؟ فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا ينفع الإسلام إلّا من أدركه ، إنّها وما وأدت
الصفحه ٣٥٨ :
أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ) (٤) فلمّا منّ على الذراري بإدخالهم جنته بلا عمل ، كان أن منّ
عليهم
الصفحه ٣٥٩ :
أمرهم موكول إلى ما علم الله ـ عزوجل ـ منهم ، وحمل ما مضى من الأخبار على من علم الله سعادته ،
وجرى القلم
الصفحه ٣٧٣ : إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ)
٣٤
٤٧٣
(لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ
قَوْمِكَ إِلَّا
الصفحه ٣٩٧ :
لا يدخل الجنة
عاق ، ولا منان ، ولا مدمن خمر
أبو الدرداء
٤٢٩
لا يدخل الجنة
عاق