الصفحه ٤٢٦ :
مرفوع ١٩٨
العرس بن عميرة رضي
الله عنه
إن العبد من
عباد الله ليعمل بعمل
الصفحه ٤٣٣ : صلىاللهعليهوسلم بصبي من الأنصار
مرفوع ٧٠ ، ٦٤١
إن الله إذا
أراد بعبد خيرا قيض له
الصفحه ٦ : أثرا لصحابي أو من تبعهم بإحسان ، إلّا ذكره مسندا إلى
قائله ، حتى جاوزت أحاديث وأثار الكتاب الستمائة
الصفحه ١٩ : عبد الله السوسيّ العدل ، من نبلاء الرجال وكبار الصالحين
والمعتمدين في الحديث كما وصفه في «المنتخب من
الصفحه ٨٥ : بالتأثير نوع معاونة
إنما في صفة من صفات الفعل ، أو في وجه من وجوهه كما قاله كثير من متكلمي أهل
الإثبات فهو
الصفحه ١٣٣ : وأمر الأجل المصروف في العمر مع الصالح بالطلب ، فإنك تجد المغيب منها علّة
موجبة والظاهر البادي سببا
الصفحه ١٦٠ : سليمان بن مهران ـ يعني الأعمش ـ فذكره بإسناده ومعناه.
أخرجاه في «الصحيح»
من حديث الأعمش كما مضى
الصفحه ١٦٥ :
باب
ذكر البيان أنّ أفعال
الخلق مكتوبة لله تعالى مقدورة له
فإنّها من الله ـ عزوجل ـ خلق ، وممن
الصفحه ١٧٢ : مِنَ
الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ) (٣).
١٣٧
ـ أخبرنا أبو عبد
الله الحافظ ، حدّثنا إسماعيل بن أحمد
الصفحه ١٧٩ : ءَ اللهُ
لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى) (٤) وقال : (وَلَوْ شاءَ رَبُّكَ
لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ
الصفحه ١٨٠ :
(سَنُقْرِئُكَ فَلا
تَنْسى إِلَّا ما شاءَ اللهُ) (١) وقال : (وَما هُمْ بِضارِّينَ
بِهِ مِنْ أَحَدٍ
الصفحه ١٨٢ :
الله ـ عزوجل ـ : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ وَلكِنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يَشا
الصفحه ١٨٤ : باب الحجرات إذ أقبل أبو بكر وعمر ومعهما فئام
من الناس يحاور بعضهم بعضا ، ويرد بعضهم على بعض ، فلمّا
الصفحه ١٩٦ : بن خالد
الحمصي ، عن ابن الديلمي قال : وقع في نفسي شيء من القدر قال : فأتيت أبيّا فقلت :
إنّه قد وقع
الصفحه ٢٤٢ :
تزغ قلبي بعد إذ هديتني ، وهب لي من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب».
لفظ حديث بن أبي [مسرة]
(١) وفي رواية